الصفحه ٦١ : (٩٨) في حكم من لا آفة به ـ إلا أن هذا ممّا لا يفطن له (٩٩) الشيخ ، فهو معذور وإن غفل [٨ ب] عنه وقد
الصفحه ٦٤ : ـ بل هو أمر وجوده وحدوثه في الثالث
، إلا أنه عن مبدء هو الأول (١٢٩) ، وممكّن معد هو المتوسّط.
(٧٨
الصفحه ٦٦ : ).
(٨٤) وأولى من يضحك منه (١٥٧) من لا يقول
بالشعاع ، ثم يقول : «إن المشفّ يتكيّف بالخضرة المنقولة ، إلا
الصفحه ٦٨ : واحد بعينه ؛ فإنه ليس
هناك معنى واحد (١٨٧) يقبل الاختلاف عليه (١٨٨) إلا الموضوع ،
فالمزاج وجميع
الصفحه ٧٢ : ) ومنها
كلامه في الحدس وإصراره على أنه لا يوجد حدّ أوسط إلا بالفكر ، وفي ذلك (٢٢٣) غلط من وجوه :
(١٠٨
الصفحه ٧٤ : يفترض [١٢
ب]
__________________
(٢٥٦) ل : أو الا. (٢٥٧)
عشه ، ل : فان كان.
(٢٥٨) كلمتان
فارسيتان
الصفحه ٧٥ : ، ولذلك لم أهتز اهتزازا (٢٦٧) إلا دون الوسط ،
وما أنا ممّن تعلّمت العلم للتسويق (٢٦٨) ، ولا أنا ممن
أوطأت
الصفحه ٧٩ : واحد من زمانين (٣٢٨) يتحرك من شيء إلى شيء ، وليس ذلك الشيء إلا حيث يقع عليه أول فقدان ما بطل ،
إما
الصفحه ٨١ : ما تجدّد] (١٦) من كتب الشيخين ، فلم يظفر الا بكتب الشيخ الجليل الباقي منهما [١٤ ب] ـ متّع الله به (١٧
الصفحه ٨٣ : يذكر أحدا (٤٦) إلا بجميل وشهادة مفرطة ؛ والعجب ممن يتجاسر (٤٧) أن يحمل إلى مثله مثل هذه التخاليط وهو
الصفحه ٨٤ : ) في أمر الله تعالى إلا بهذا ، وليس انما يستعظم هذا من
المحدثين بل من جميع من أشبههم من مشايخهم
الصفحه ٨٥ : ، وكثيرا ما (٦٦) يقول : يجب أن
يأتي الشارح بجميع المقدمات المحتاج إليها ، ولا يحذف إلا ما لا يخفى حذفه
الصفحه ٩٧ : ) كثرة وضعية (٢٢٠).
(١٩٥) فقد بان أن المعنى المعقول ـ من حيث (٢٢١) هو معقول ـ لا ينقسم إلا إلى أجزا
الصفحه ٩٩ : أجسام.
(٢٠٥) ج ط ـ الصور المفارقة لا يقال لها متعقّلة (٢٤٣) إلا باشتراك الاسم ، إنما التعقّل في العرف
الصفحه ١٠١ : (٣) فساده بما يتحقّق
من أن الصور والمعاني الجسمانيّة لا تدرك إلا بآلة جسمانيّة ، والمجردة الكليّة لا
تدرك