الصفحه ٢٢٩ : التحريك.
(٦٢٥) ل : المستحيل. (٦٢٦)
ى : سئل عن قوله في كتاب الشفاء.
(٦٢٧) عشه : عن قوى. (٦٢٨)
عشه : فعل
الصفحه ٢٣٣ : القول في أن
الجسم لا يتركّب مما لا يتجزّي ، وأنه لا يجوز أن يكون متناهيا ـ لا من طريق
الحركة والسكون
الصفحه ٢٤٦ : تخيّل أو شوق (٨٦٦)
(٧٢٤) س ـ ثم إن (٨٦٧) قوله في تصحيح أن
المدرك يجب أن يكون موجودا للمدرك : «إنّا
الصفحه ٢٦٠ : .
ويظهر ان قوله «والقوة ... الرحمة» زائد
هنا قد دخل في المتن ولكنه موجود في النسخ.
الصفحه ٢٦٣ :
(٧٦٣) س ط ـ قوله لكن الغاية ربما كانت من حيث هي في الأعيان
موجودة بالقوة كالاضطجاع مع وجود الفراش
الصفحه ٢٦٨ : ، بل هذا (١٢٧) الإمكان موجود له (١٢٨) في الحالين (١٢٩) جميعا.
(٧٧٧) س ط ـ قوله
: «أعني الاتصال الذي
الصفحه ٢٧٤ :
وإن عنى «أن ماهية
إمكان الوجود يجب أن يكون عن علة» ـ ويحذف الإمكان ـ فهو قول صحيح متّصل ،
والعبارة
الصفحه ٢٨٠ : . (٢٤٤) لر : قلنا.
(٢٤٥) لر : قول. (٢٤٦)
لر : أقله.
(٢٤٧) لر : إن حقيقة
كذا حقيقة كذا.
(٢٤٨) لر
الصفحه ٢٩٣ :
الأعيان.
(٨٢٥) فهذا معنى قول القائل : الإمكان من لوازم الماهيّة تقتضيها
الماهيّة كما تقتضي الماهيّة أشيا
الصفحه ٢٩٧ : .
(٤٢٧) لر : بذلك. (٤٢٨)
لر : لها.
(٤٢٩) لر : حصوله
لها. (٤٣٠) ج : والقول.
(٤٣١) د ، م ، ج ، لر
: وصف
الصفحه ٣٠٢ : وعنده جلايا مقدسات.
(٨٤٦) معنى
(٥٠٢) قوله
: «يفعلها» ليس بالفعل (٥٠٣) العامي الذي بعد
أن لم يفعل (٥٠٤
الصفحه ٣١٢ : الطويل سنح (٦٠٤) لخاطر هذا القائل
حين يقول هذا القول ، فأما الأشياء العلميّة المناسبة
الصفحه ٣١٤ : : قائل هذا القول حين أغواه (٦١٥) البيان فصار إلى
التظنّي ، لكن هذا مما يمكن أن نتكلّف له نصرة قد استغنينا
الصفحه ٣٢٠ : : قوله : «الاتباع»] (٦٩٢) يعني به اتباع
الوجود ، (٦٩٣) واتباع وجودها يكون بعد وجودها ؛ وكونها معقولة هو
الصفحه ٣٢١ : قول أرسطو في الجوهر المفارق : «إنه ينبغي أن يكون من
غير عنصر (٧٠٢) لأنه ينبغي أن يكون مؤبدا» يعني