الصفحه ١٢٢ : ، فإن الشيء إنما
يصير عقلا بأن يتجرد غاية التجريد ، وكيف يدخل على شيء غير مجرد ما يجرده؟! فإن
قوله
الصفحه ١٢٦ : » سهوا ، اذ كان أول السؤال ساقطة واستدرك بعد على الهامش
بخط غير الكاتب. والأظهر ان الجواب يشرع من قوله
الصفحه ١٣٢ : لا محالة
من الثابت ـ وليس بما هو جسم (٣٤٧) ـ.
(٣٥٦) س ط ـ ما (٣٤٨) معنى قوله في الفصول المتقدمة
الصفحه ١٣٣ : في التخليق.
(٣٥٨) س ط ـ ما (٣٦١) معنى قوله : بقاء الفعل غاية للفعل (٣٦٢) ويخدمه الجمع إلى
الفعل
الصفحه ١٣٥ : يسميها العامة «عبثا» ويكون كالكرند (٣٨٦) من الحصير في الحضيض ، وهي (٣٨٧) في الهيوليات بحسب القول أشد
الصفحه ١٥١ : ) راجع الرقم
(٢٠).
(٤١٣) يحتمل أن قوله
: «وقد طولنا ... في موضع آخر» إشارة إلى ما مضى في المباحثة
الصفحه ١٥٣ : ) السؤال راجع
على الأظهر إلى قول الشيخ بكون فاعل المزاج وحافظه قوى النفس. راجع الرقم (٣٤٧) و (٤٠٩).
(٤١٨
الصفحه ١٦٠ : ) حاصلة لنا» فما معنى قوله : «ما يعقل شيئا حقيقته (١٧٢) حاصلة
له»؟
ج ط ـ الجواب ما
تقدّم.
(٤٤٤) وما
الصفحه ١٦٦ : واحدة مع
عدة (٢٥٠) أمزجة وإن كانت مختلفة في الأشخاص.
(٤٦٥) ج ط ـ قد اشترطت عند قولي ما قلته أن يسمع هو
الصفحه ١٦٨ : في الوجود.
(٤٧٧) ج ـ نقيض قوله (٢٦٥) : «إما أن يكون
معلولا» ليس (٢٦٦) «وإما أن يكون غير معلول» بل
الصفحه ١٧٧ : صعب ، وليس إذا جهل هذا بطل
العلم بتلك القضيّة الاخرى ، لما لم يكن العلم بها موجبا للقول بهذا.
(٥١٣
الصفحه ١٨٢ : ) أذكرهما لا فكر فيه بعد ذلك ـ فلعل الله يهدي (٧٨) ـ.
(٥٣٨) ج ط ـ (٧٩) قوله
: إن (٨٠) زوال المانع إنما
الصفحه ١٨٩ :
(٥٦٨) تكلّم على قوله في أول كتاب الشفاء : «إن الفلسفة تنقسم
إلى حكمة
نظرية وحكمة عمليّة ، فقد جعل
الصفحه ١٩٦ : الشفاء :
الصفحة السابقة.
(٥٩٠) قوله : (وقد
بينا ... في كتاب النفس) : الشفاء : النفس
الصفحه ٢٠٤ : القول بنقائضها
فنفسخها ، وقد وجدنا الاعتبار الحسي مبدء الأحكام عقليّة. فإما أن يكون من شأن (٣٢٨) وجود