الصفحه ١٥٩ :
(٤٣٨) أحسب إنا نعقل ذواتنا ، ولم يتبيّن بعد أنه هل يجوز أن نعقل بآلة
جسمانية ، أم لا؟ و
(١٤٦) هل
الصفحه ١١٨ : هاهنا نظر في
أنها هل تدرك الصنف (٢٠٧) الأول بشخصيّتها.
(٢٨٢) س ط ـ كيف (٢٠٨) أعقل ذاتي؟ ـ والمعقول
هو
الصفحه ١٠ : في تدوين هذا الكتاب.
وأما هل لغيره
أيضا حظّ من ذلك فقد يدل عليه ما جاء على ظهر نسخة بودليان
الصفحه ٣٧٨ : . الفاصل بين الزمانين ١١٣٥.
الأب : هل يكون
جامع الاستقصات في المني والولد ٤٠٧.
الإبداع : ٨٦٨.
الإبصار
الصفحه ١١٦ : ـ مثلا ـ ما البرهان على أنها
جسمانيّة؟
(٢٧٤) بلى (١٧٩) هذا البرهان يحتاج (١٨٠) إلى تتميم ، وهو
كما قال
الصفحه ٣٦٦ :
: إن سمي هذا
المبدأ على هذا الحد حياة فلا مناقشة فيه ، وأما إن عني بها ما يعرف من معنى
الحياة. وهو كون
الصفحه ٢٠٤ : أفعال
بدنية ، والفكر على وجه الرغبة (٣٣١) فيها ، وتفصيل الأمر في أن الحق أيّ الاثنين [٥١ ب] هو (٣٣٢) صعب
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ١١ : النفس ورسائل اخر وكان قصير
العمر ، مات في سنة أربعين وأربعمائة بعد موت أبي علي باثنتي عشرة سنة ... وكان
الصفحه ٢٣٣ : (٦٨٤) في اللانهاية (٦٨٥) من جهة ماله كمّ مطلقا إلا على سبيل إدخال علم غريب ، بل
ينظر فيه من جهة أن غير
الصفحه ١٠٨ : إنها هل تدرك» معناه «ما لم نعلم إنه يحصل لها
الصورة على التجريد التي بها تكون (٨٣) عقلية» [فإن
الإدراك
الصفحه ٣١٨ : ـ بل بالاعتبار ـ
(٨٩٣) سئل
: هل نشعر بعد
المفارقة بذواتنا المتخصّصة كما نشعر بها الآن؟ أو نشعر
الصفحه ٦ : . ق ببخارى وورث ملك ماوراء النهر عن أبيه
في ٣٦٥ (على ما أكثر التواريخ المعتبرة) ومات في ٣٨٧ ه. ق ببخارى
الصفحه ٨١ : قريبا. ولم أتحقق من الآخر.
(١٣٢) أبو الخير حسن
بن سوار بن بابا ـ على ما كتبه ابن أبى اصيبعة والقفطي
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
تقديم
عرف واشتهر كتاب
المباحثات بأنه من تأليفات الشيخ الرئيس أبي علي