الصفحه ٢٣٩ : ) الصور (٧٦١) المعقولة إنما هي معقولة [على ما هي عليه] (٧٦٢) في الجوهر العاقل ، وإذا كانت منقسمه وانقسمت
الصفحه ٢٤٨ : ) ما الذي يمنع أن يكون حمل الوجود العام على وجود الأول
وساير الوجودات (٨٨٢) ـ [لست أعني به الموجودات بل
الصفحه ٢٥١ : والموضوعات الاولى (٩٢٦) إلى الثانية العاقلة.
(٧٣٤) س ط ـ ثم (٩٢٧) إن حصول المعقول في العقل قد يسلّم علي أنه
الصفحه ٢٥٥ : صورة نار اخرى جاز أن يكون واهب الصور على الاطلاق
جسما.
ج ط ـ الكلام في
الصور التي لها أولا وتصادف
الصفحه ٢٦١ : ء ، [التي لها بذاتها أن يكون] (٤٦) ممكنة ـ لا واجبة
ولا ممتنعة ـ ولها من جهة العلة الوجود (٤٧) ، ولها من جهة
الصفحه ٢٧٢ : ـ لا
واجبة ولا ممتنعة ، ولها من جهة العلة الوجوب ، ولها من جهة أن لا علة الامتناع ـ.
(٧٨٩) س ـ سئل
الصفحه ٢٩٧ : بأنه كذا
، فلا بدّ له من صورة بها صيّره الفاعل على تلك الصفة وموضوع فيه يوجد (٤٢٦) الصورة وغاية لها
الصفحه ٣٠٣ :
(٨٤٧) سئل
عن البرهان على أن النفس قبل المزاج فقال : (٥١٠) المزاج مزاجان : مزاج البدن (٥١١
الصفحه ٣٢٤ : بالعدد (١) ثابت.
ما البرهان على
إثبات هذا الشخص الثابت (٢)؟ فإن الإنسان كل ساعة تكون حاله متغيّرة في
الصفحه ٣٢٧ :
يفحصه (٢٨) البحث المحصّل.
(١٠٠٥) [والمشاهدة توجب
أن يكون اشتمال النفس على الحواس الظاهرة هو بواسطة
الصفحه ٣٢٨ : والحيوانات
والنباتات بالبرهان ، وليس على سبيل الكشف والحصر وما يجري هذا المجرى ، ثم
البرهان على أن مثل هذا
الصفحه ٣٤٣ : لمجرد ، وبهذا شعرنا (٢٠٠) بذاتنا.
(١٠٧٣) لو كانت صورة الجسمية الموجودة بالفعل هي نفس القوة على
قبول
الصفحه ٣٤٩ : ) ما عقلته ، ومفيد غيري ما استفدته.
وهذه
رسالة متفرعة على كتاب «الشفاء» أو جزء منه ، كان وجب أن يكون
الصفحه ٣٦٦ : الكمالات
واللوازم لها من ذاتها على أنها فاعلة لها فلا يلزم تكثّر وتركيب باعتبار أخذها مع
كمالاتها ، كما لزم
الصفحه ٣٦٨ : . فقد بطل أن يكون التمييز بسبب عارض لازم أو زائل أو مفروض.
(١١٤٦) الإقبال على بعض الصور المعقولة يشغل