الصفحه ٦٠ : يمكن أن يقال (٧٧) : إنّه باستدلال (٧٨) من الأفعال؟ وذلك لأنّ الفعل إذا اخذ مطلقا دلّ على فاعل مطلق غير
الصفحه ٦٦ : آ] ولا
يثبت الهواء بها».
(٨٥) فهذا فصل واحد مشتمل (١٥٩) على تنبيهات يكاد
يكون (١٦٠) عددها ستّة أو سبعة
الصفحه ٧٠ : معنى آخر. فسواء صدق جالينوس أو كذب فلا
مدخل له فيما نحن بسبيله بوجه ـ لا وجه نقض ، ولا وجه نصرة ـ على
الصفحه ٧١ : ) ومنها شيء لا عذر له في ذهاب ذلك عليه ، وذلك أنه (٢١٧) سمعني أقول : «الوجود المستغني عما يقوم به وفيه اكد
الصفحه ٧٣ : .
(١١٠) وأما ثانيا : فلأنه جعل ما يعرض له من التعب عند التفكّر (٢٤٠) حجّة على العالم ، وما مثله في ذلك
الصفحه ٨٠ : السلطان الماضي (٢) هذه البلاد ما بعثه (٣) على الاشتغال
بكتاب سمّاه كتاب «الإنصاف» المشتمل (٤) على شرح جميع
الصفحه ٩٤ :
(١٨١) بلى (١٧٦) ـ هؤلاء يقولون شيئا آخر ، يقولون : «إن الوجود صفة تتجدد
على الذوات (١٧٧) التي هي
الصفحه ١٠٤ : ] (٢٩) سببا للإدراك والتوكيد (٣٠) ، والمعلول قد لا يكون من جنس العلة؟» هذا كلام مختلّ ،
فإنه لم يعوّل في
الصفحه ١٢٣ : أيضا لازما ـ والنوع جزء قوام الشخص ، فلا يكون من العوارض
اللازمة له.
(٣١٠) س ط ـ ما البرهان على أن
الصفحه ١٣٢ :
وتصور الدماغ على
لون آخر ، والمادة واحدة والفاعل واحد بسيط.
ج ط ـ لا القوة بسيطة
ولا المادة ، بل
الصفحه ١٤٢ : : «هل هو ذو وجود ، أم لا؟» فسومح بأن له وجودا (٤٨٥) ، أي المعنى (٤٨٦) العام ، علي أنه لازم ، أو نوقش
الصفحه ١٥٤ : الوجود على وجوب أو غير وجوب ـ.
(٤٢٢)
ط ـ كلام في الإعادة :
إذا كان الوقت ليس
إلا عرضا يوقّت به فمن
الصفحه ١٥٦ : : «كل ما يرجع على ذاته فهو عقل (١١٤)» أي تكون ماهية ذاته ـ التي بها هي بالفعل (١١٥) ـ لذاته ، ليست لغيره
الصفحه ١٧٥ :
(٥٠٠) (١) [وجدت بخط بهمنيار في أول رقعة تشتمل على مسائل : إن رأى مولانا الأجل الرئيس السيّد ـ أدام
الصفحه ٢١٣ : ).
ويعتبر في هذه
الأشياء غير برهان «إن» وغير (٤٤٦) الاستدلال من الموجود علي ما يجب أن يكون عليه الأمر
السابق