الصفحه ٢٣٠ : بذاتها ،
بل هي متعلقة بما يفيدها ، فلو لا ذلك لم يبق غير متناه (٦٤١) فيفعل غير متناه.
وأما على سبيل
الصفحه ٢٣٢ : يلزمه أن يكون بالقوة والفعل ، [وأن يكون هو هو وغير ،] (٦٧٦) وأن يكون علة ومعلولا لا لأمر أعمّ من الموجود
الصفحه ٢٣٤ : على الآخر مع اختلاف
المعنى مثل الحيوان والإنسان ، فليست الحيوانية والإنسانية هي هي إلاّ بالعرض لأجل
أن
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ٢٤٤ : (٨٣٤) أن هاهنا قوة تجمع أخلاط الحيوانات (٨٣٥) ، فما البرهان على أن الذي يبصر ويسمع ويتوهم ويتخيّل
الصفحه ٢٤٩ : جنسا (٩٠٠) ، لأنه لا يكون
له فيه شريك ، لأنه وإن كان مقولا على الواجب فلعله لا يقال عليه (٩٠١) قول
الصفحه ٢٦٦ : ء
الحاصلة (١٠٨) لا تحصل مرة اخرى [٦٩ ب] فليس عليها استعداد.
(٧٧٤) لم الشيء المتحقّق بذاته وصورته ولوازمه
الصفحه ٢٦٩ : ) علة لواحد بالعدد».
ج ـ مثل أن حركات
الفلك مستحفظة (١٤٣) بقوة واحدة دورة بعد دورة بعد دورة.
(٧٨١
الصفحه ٢٨١ :
الثلاثة بأن يتصور أولا هو الواجب ، فإن الواجب يدل على تأكّد (٢٥١) الوجود ، والوجود أعرف من العدم ، لأن
الصفحه ٢٨٥ : ) من المستفيد.
ذا كان المعنى في
المعلول (٢٩١) والعلة متساويا في الشدة والتنقّص (٢٩٢) ؛ فإنه يكون
الصفحه ٢٩٥ :
ـ الذي هو معنى
الإمكان ـ وعلى النسبة التي له (٣٩٦) إلى الوجود ، فما لم نثبت للشيء هذه النسبة ـ وهو
الصفحه ٣٠٢ :
بالفعل ممتنعا وقام البرهان على امتناعه.
وإما أن تعتبر (٤٩٦) غير متناهية لا على ذلك الترتيب ، فلا يعرض
الصفحه ٣٠٤ : منمحية (٥٢٠) لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه
أولا حين كانت موجودة بالقوة ، فأوردها
الصفحه ٣١٢ : تستطيع أن
تلبس الوجود وكماله على قدر احتماله في ذاته ، وعلى درجاتها ، وأن ذلك ليس بسبب
المفيد ، فلذلك تقع
الصفحه ٣١٩ : فيما اشير إليه
من اطلاع حقيقة ذات الأول على العقل من حيث يجب لها الطلوع على كل مستعد قابل
وجوبا من جهته