الصفحه ١١٠ : ) مع غيره ، فإن ذلك يتم على التفريق ، فليس إذن ما ذهب إليه
واجبا.
(٢٥٠) وبعد هذا ، فلو أن البهيمة
الصفحه ١١٢ :
(٢٥٦) س ط ـ ما البرهان على أن الخلق من لوازم واجب الوجود بذاته؟
(٢٥٧) ج ط ـ لأن الخلق معلول
الصفحه ١٥٠ : قليلا بحسب الحسّ دليلا على أنه ينحفظ بلا حافظ ، بل هو
في طريق الانفصال الذي يتم بحركته ، الذي تتم بزمان
الصفحه ١٥٣ : ، وبعد ذلك فالجواب ما
كتب (٨٥) في موضع آخر.
(٤١٩) لم يجب أن يكون لكل نوع كالإنسان وسائر الحيوانات علة
الصفحه ١٥٥ : تعالى المشتملة على الكل ، ولا يفوتها شيء منها ـ بل من نفسه ولسوء استعداده
أو لكثرة (١٠١) عوائقه
الصفحه ١٦٤ : إن
كان (٢١٣) ينحفظ على] (٢١٤) ايصاله (٢١٥) ففينا شيء لا يتحلّل منه شيء ولا يستبدل [شيئا بدل ما فسد
الصفحه ١٦٥ : يكون للشيء شخصان (٢٤١) من وجهين ـ هذا كذا ـ والفصل المتقدم مخالف لهذا ـ فأيّهما
نعتمد (٢٤٢) وعلى أيّهما
الصفحه ١٧٠ :
(٤٨٢) س ط ـ الثاني : ما البرهان على أن لها جامعا (٢٨٢) آخر غير مزاج الوالدين ، أو قوة فيهما؟ فإنه
الصفحه ١٨١ : يفعل (٦٣) انفعال التغير ، بل عسى انفعال أعراض (٦٤) ، وكثيرا ما نرى بالخلاف.
على أن هذا أيضا
ظن غالب
الصفحه ١٩٢ : العلم بالفضائل العملية [على الوجه الكلي ، ولا نعني به الفضائل الخلقية
أنفسها.
وإذا قلنا : «الحكمة
الصفحه ١٩٤ : كان (٢٠٢) كلامي في الكتاب
الذي خطيت فيه مصروفا على بيان الموضوع
الأولي للمنطق ، وبينت أنه ليس هو
الصفحه ٢١٠ : واحد (٤٠٣).
(٦٢١) الحق أنه لا يعقل تفاريق مختلفة ـ العقل الحقيقي ـ إلا (٤٠٤) بالنسبة إلى واحد وعلى
الصفحه ٢٢٠ : ء وحقيقته على نحو من كليّته أو جزويته (٥١٤) ، على أنه لما خلا المدرك لنفسه شيء (٥١٥) له إضافة ما إلى
ما
الصفحه ٢٢٢ : الاجتماع ، واجتماع العلل] (٥٣٩) وافتراقها إذا لم يكن استحالة (٥٤٠) سواء.
(٦٦٠)
ليس شخص (٥٤١) البتة علة
الصفحه ٢٢٥ : ء ولا على (٥٧٤) أنه جزء شيء
وأدرك (٥٧٥) كذلك ـ أي وحصل كذلك ولم يحصل حصوله لنفسه ـ (٥٧٦) لم يكن مدركا