الصفحه ١٢٦ : واحدة والزرق (٢٧٨) يفعله إلى جهة
واحدة على ما يتفق من اجتماع الأجزاء ـ والأمر الأكثري على خلاف ذلك ، بل
الصفحه ١٣١ : موجودة في
صفاته.
(٣٥٢) ط ـ كون وجوده معلولا يدخل العلة في مفهومه (٣٤١) ، وكون وجوده (٣٤٢) علة يدخل
الصفحه ١٤١ : المقوم معلول للماهية (٤٦٦) ، وما لم توجد
العلة لم يوجد المعلول.
(٣٨٩) ثم كيف يكون مثلا للإنسان (٤٦٧
الصفحه ١٥٢ : ، فلعلها خفيفة.
(٤١٤) على أن ايرادي الإعياء لم يكن على أنه عمدة الحجّة ، بل
على أنه (٧٧) شهادة ما
الصفحه ١٨٢ : ء ، أم تحدث فيهما جميعا صورة اخرى واحدة ، وتنخلع عن
المغتذي صورته.
(٥٣٦) ج ط ـ إن (٧٤) كان اللقاء على
الصفحه ١٨٦ : ) س ط ـ الكيفية الطارية على البصر من المبصر ما البرهان علي
أنها تستحيل
منها البصر لا على سبيل
المجاورة؟
(٥٥٢
الصفحه ١٩٥ : ءا من الجسم الذي يحركه الكل زمانا لا نهاية له ، فإما أن يقوى الكل على تحريك
ذلك الجزء زمانا لا نهاية له
الصفحه ٢٠٠ : نقش آخر (٢٦٧) ، فما شرح الحال فيه؟
(٦٠٠) ج ـ الحدود الوسطى وما يجري مجراها ليس تحصيلها [بالفكر
علي
الصفحه ٢٠٣ : ) ، فكما قلّت حدث استعداد آخر ، وقوى عليه الغاسل أكثر ، (٣٢٢) وكذلك على تدريج الانفعال إلى أن يفقد ، وكل ما
الصفحه ٢١١ : أنفسنا أو نفس زيد أو النفس على الإطلاق
فإنه لا تحصل لنا صورة النفس مرة اخرى ، بل إنما (٤٢٠) تختلف
الصفحه ٢١٢ : ) س ـ و (٤٣٠) إذا عقلت
النفس (٤٣١) بالمعنى العام أكون حينئذ نفسا على الإطلاق ـ لا نفسا مخصصة شخصيّة ـ فأكون
كل
الصفحه ٢١٥ :
على سبيل العروض (٤٦٤) لها» ، وبين أن يقال : «إن ذات الحركة متعلق (٤٦٥) بها الزمان ، على سبيل (٤٦٦) أن
الصفحه ٢٢٧ : ؟
(٦٧٧) الأرض في تحريكها (٥٩٧) إلى الوسط متشددة
(٥٩٨) الميل للتوقّف ، وذلك تغيّر ، على أنه كان يجوز أن
الصفحه ٢٣٦ : فعلا بغير نهاية ـ على ما علم ـ
وأيضا : فإن الآلة
هي الحرارة الغريزيّة ، وتطفأ (٧٢٦) على ما بيّنه (٧٢٧
الصفحه ٢٦٧ : ـ لا واحد منها (١١٩) ـ لكنا لا نقوي
علي سلوك طريق المبادي إلى الثواني إلا في بعض جمل (١٢٠) الموجودات