اعتمد عليه الشيخ
لإثبات النفس ، وردّ الشيخ واستنكاره الشديد عليه حين سمع أنه ضحك من البرهان :
(٤٩) «والذي حكاه
من امتعاض الشيخ أبي القاسم الكرماني حين بلغه ما بلغه ـ فليس من حق مثله أن يشفق
من ذلك ...».
(٧٩) «... فالضاحك
هو المضحوك منه ، وهو السخيف ، وهو المهوّس ...».
عدد الرسائل
هذا الكتاب ـ كما
عرفنا ـ مجموعة أسئلة ورسائل ، والقسم الأعظم منها متبادلة بين الشيخ وتلميذيه ،
ولم يكن تأليفا مبوّبا على نظم خاص ، كما هو
__________________