الصفحه ١٨٩ :
(٥٦٨) تكلّم على قوله في أول كتاب الشفاء : «إن الفلسفة تنقسم
إلى حكمة
نظرية وحكمة عمليّة ، فقد جعل
الصفحه ١٩٦ : قبل الحركة.
وأيضا قد بيّنا أن
النقطة وحدها لا تكون حاملة اولى (٢٣٢) لقوة أو صورة (٢٣٣
الصفحه ٢١٠ :
تلزم (٤٠٢) الماهية الاولى ، وأما من حيث لا يلازم فيها فلا يعقل تفاريق متكثرة لا ينتظم
بينها نظام
الصفحه ٢٣٣ : من جهة ما
هي محركة للبدن وفاعلة به ينظر فيه الطبيعي ، وأما النظر في جوهرها فالأولى أن
ينظر فيه الإلهي
الصفحه ٢٣٧ : ) في تلك الماهية.
ج ط ـ ليكن تلك
الماهيّة ممكنة الوجود بذاتها وفاض الوجود عليها من المبدأ الأول بوسط
الصفحه ٢٤٤ : إن تبدل قليلا ـ وأقل قليلا] (٨٤١) ـ فليس هو عين (٨٤٢) الأول ، لكنه يجوز [أن يفعل في إعداد] (٨٤٣
الصفحه ٢٥٤ : السؤال
أن يقال : إن العقل الفعّال وعلاقته (٩٦٧) واستعداد النفس (٩٦٨) موجود في أول ما تفارق النفس إلى وقت
الصفحه ٢٥٦ : بعضها (٩٩١) أولى بأن يخرج إلى الفعل من بعض. فبقي (٩٩٢) أن يكون بالتوهم
؛ وذلك التوهم إما مؤثّر (٩٩٣) في
الصفحه ٢٧٠ : أيضا تقابل استعدادها ، فيجب أن يكون التعلّق بالمعيّن (١٥٢) منها غير صحيح ، إذ لا يكون الواحد أولى من
الصفحه ٢٨٦ :
أحدهما علة والآخر معلول ، فواضح (٢٩٦) أن اعتبار وجود
ذلك الحدّ لأحدهما أولى ، إذ كان له [أولا من الثاني
الصفحه ٢٨٧ :
الثلاثة أولى
بالوجود من المعلول ؛ والعلة أحق من المعلول ، ولأن الوجود المطلق إذا جعل وجود
شيء صار
الصفحه ٣٠٩ :
بذواتها.
(٨٦٧) مسئلة
: قيل : «إن أول
اثنينيّة في المبدع أن له في ذاته الإمكان ، ومن جانب الحق الأول
الصفحه ٣١٥ : ـ وبين صورة ما تحصل (٦٢٩) لها مكتسبة؟ ولم
تمنع الاولى (٦٣٠) من التصور ولا تمنع الثانية؟
الجواب
من خطه
الصفحه ٣٢٦ : يجعل ا لأحدهما أولى من أن يجعل للآخر.
فإن قيل : «إنما
هو أولى (١٥) لب دون ج لأنه هو كان لب دون ج» فهو
الصفحه ٣٢٧ :
ثم كيف يكون العود
والاثنينية (٢٤)؟ وكيف تكون اثنينية؟ ويجوز أن يكون المعاد هو بعينه الأول (٢٥