الصفحه ١٩٣ : أن تشتغل الصناعة اشتغالا ثانيا بذلك الجزء.
(٥٨٣) وبعد هذا فتأمّل ما قلته في ذلك الكتاب ، وانظر في
الصفحه ١٩٦ : الشفاء :
الصفحة السابقة.
(٥٩٠) قوله : (وقد
بينا ... في كتاب النفس) : الشفاء : النفس
الصفحه ٢٠٠ : المكمن (٢٦٩) ، والتعليم
المورد في كتاب القياسات هو تعليم الإعداد للشرك (٢٧٠) والمقارنة (٢٧١) من موضع
الصفحه ٢١٣ : . ل : هذا شيء قد بين بأن.
(٤٥٠) ى+ لينظر في
كتاب الشفاء وقد جرد هذا.
الصفحه ٢١٤ : وأن كل جسم غير متناه
فلا يكون قوته متناهية. الجواب بخطه : أما الأول فقد استقصي فيه في كتاب الشفاء
وليس
الصفحه ٢١٧ :
المعقولة كنسبة المادة إلي الصور بوجه ما ـ و (٤٨٣) إن كان بينهما
خلاف ـ كما ذكر في كتاب المبدأ والمعاد
الصفحه ٢٣٠ : كتاب الشفاء.
(٦٣٤) ى : غير
متناهي. (٦٣٥) عشه : إن المتحرك غير المتناهي القوة الجسمانية.
(٦٣٦) ساقطة
الصفحه ٢٣٢ : كالأنواع ، و (٦٧٣) ليست أنواعا.
(٦٩١) (٦٧٤) العوارض الذاتيّة قد علم حالها من كتاب البرهان إنها
الامور
الصفحه ٢٣٣ : ـ فليس بطبيعيّ ، ولذلك تكلّم (٦٨٩) في الثاني منهما (٦٩٠) في كتاب ما بعد الطبيعة الفيلسوف (٦٩١).
والنفس
الصفحه ٢٣٤ :
(٦٩٦)* س ط ـ قوله في كتاب البرهان «أن المتوسطات بين امور
وأشياء يجب أن تكون ليست هي حقائق تلك
الصفحه ٢٣٨ : في كتاب النفس عند بيان امتناع وجود الصورة (٧٥٣) المعقولة
في آلة جسمانيّة ما هذا لفظه : «إن كان تحلّ
الصفحه ٣٠٢ : ) ج ، لر :
بحصول.
(٤٩٩) د ، م : يعقل.
(٥٠٠) ج : الكتاب. (٥٠١)
ى : أو. لر ساقطة.
(٥٠٢) لر : ومعنى
الصفحه ٣٠٧ : : هذا.
(٥٤٦) لر : وإن كان
من كتاب هيولى وصورة قابلا ... (محرف).
(٥٤٧) لر : بغيره.
(٥٤٨) ساقطة من
الصفحه ٣١٣ : ذلك؟
الجواب
من خطه : هذا بيّن في كتاب
الشفاء إنه لا بدّ من أن يكون لما كان بعد ما لم يكن علة لم تكن
الصفحه ٣٢١ : آ] العرشية :
من خطه : الطريقة
الأصلية البرهانية هي ما عرف في كتاب الشفاء من أن الموجود يفتقر إلى مبدء واجب