الصفحه ٢٩ : ) منها. تشتمل على قسم من
المباحثة الرابعة والخامسة. أشرت إليها برمز (ر).
* * *
ويوجد للكتاب نسخ
اخرى
الصفحه ٤٧ : . ى : ولا يسعنى. د : يسقى.
(١٤٦) عش ، ل ، ي :
والسلام من هذا الكتاب.
(١٤٧) ى بدلا من «صورة»
: تذييل فيه
الصفحه ٥٠ :
كثيرة المعنى كليّة جدّا ـ وإعادتها أمر سهل.
(٣٥) بلى (١٥) كتاب
الإنصاف لا يمكن (١٦) أن يكون إلا مبسوطا
الصفحه ٧٦ : هذا (٢٨٦) الكتاب ، والذي يجب أن يعلم في هذا أن الامور (٢٨٧) التي تحدث بعد ما لم تكن ، يكون
لها أول من
الصفحه ٩٣ : كتاب النفس فلعلّه ليس على (١٦٤) هذا الوجه.
(١٧٧) س ط ـ ما البرهان على أن مصدر أفعال الشيء وجوده
الصفحه ٩٤ : أن الكلمة
كانت مستعملة عند هم ، إذ جاء فيما كتبه الجوزجاني كمقدمة على كتاب الشفاء (المدخل
الصفحه ٩٩ : عقولنا أيضا تلك (٢٤١) سبيلها؟ ولا ينتفع (٢٤٢) بالبرهان المذكور في كتاب النفس «إن القوّة العقليّة [٢٠
الصفحه ١٠٤ : ذلك على أن الكيفيّة المزاجية إنما لا تكون سببا للإدراك ، لأنه
مخالف له.
(٢٢٤) س ط ـ (٣١) قيل في كتاب
الصفحه ١٠٦ : الصور (٦١) البسيطة التي بعد
الصورة (٦٢) الاولى ، فيجب أن يتأمل من كتاب الشفاء هذه المسألة ، فهي (٦٣
الصفحه ١١٥ : لازم كما تعلم.
(٢٧٢) س ط ـ قيل في كتاب النفس : «إنه لما بيّن أن
جميع القوى الحيوانية لا فعل لها (١٧٥
الصفحه ١٢١ : منطبعة في المادة برهان عرشيّ أو شرقيّ (٢٣٨) أقرب إلى الأفهام أنعم بايراده ، فإن ما قيل في كتاب النفس
الصفحه ١٢٣ :
أو الكتابة ـ فهذا مما يعرض لي
كثيرا ـ والموضع يقتضي
أن أقول «الجنس» ليس «الشخص» لأن قولي : «إن
الصفحه ١٥٦ : : (ل : حاشية الكتاب. عشه : حاشية)
هذا الكلام عكس كلامه في «أن المجرد يعقل ذاته» [لأن الباري والامور المفارقة
الصفحه ١٦٩ : ، بل
هي مسئلة خلاف مع أفلاطون (٢٧٩) ، وقد قيل فيه في كتاب الشفاء ما يجب ، ولم يسأل عنها في
تلك المسائل
الصفحه ١٨٩ :
(٥٦٨) تكلّم على قوله في أول كتاب الشفاء : «إن الفلسفة تنقسم
إلى حكمة
نظرية وحكمة عمليّة ، فقد جعل