الصفحه ٢٧٢ : . (راجع شرح الاضافات الموجودة في المقدمة.).
(١٨٠) «ج» كان فى
نسخة ب بعد «إمكان الوجود».
(١٨١) الواو
الصفحه ٣٥٦ : استمر على تلك المسافة ، ولم يستوعب الحصول في
أجزائها. وهذا الفصل يحتاج إلى شرح مشبع.
(١١١٤) أيّ معنى
الصفحه ٣٩٩ : العرشية
: ٢٩٩.
الرقعة المشتملة
على المسائل : ٥٠٠.
السماع أرسطو :
١١٧. كتاب السماع.
شرح كتب
الصفحه ٤٠٠ : العرب عبدالرحمن بدوي وكالة
المطبوعات ـ بيروت ـ ١٩٧٨ م.
الاشارات والتنبيهات شرح نصير الدين
الطوسي مطبعة
الصفحه ١٩٤ : داعية في استكمال الصناعة
إلى تحصيله ، وأنه مع ذلك لا يكون الشغل الأوليّ مصروفا إلى ذلك البعض.
(٥٨٤
الصفحه ٢٩٨ : وجبت له ، ولا يوجد على هذا السبيل إلا الأوّل الحق وحده
، وجميع ما يوصف به فإنما يوصف به على معنى القسم
الصفحه ٦٥ : ويؤثر المشفّ في
الثالث أثرا يشبه الأوّل ، فيكون قد توسّط في التأثير من غير أن قبل مثل ذلك
التأثير.
(٨٢
الصفحه ٧٦ : هذا (٢٨٦) الكتاب ، والذي يجب أن يعلم في هذا أن الامور (٢٨٧) التي تحدث بعد ما لم تكن ، يكون
لها أول من
الصفحه ١٩٣ : ـ من حيث هو منطقيّ ـ شغل أوّلي بالألفاظ»
فعورض بأن هذا ظاهر التناقض.
(٥٨٠) ج ط ـ الصنائع النظريّة
الصفحه ٢٨٣ :
هذا الأول ، [فله من الأول] (٢٦٥) وجوب الوجود الذي ليس له من ذاته ، بل له من ذاته الإمكان
على تجويز من
الصفحه ٣٠١ : وجوده ، إذ كان (٤٨٥) الوجود هو الأمر الذي به يكون على الوصف المذكور ، والأول ذاته هو الأمر [٨١
ب] الذي
الصفحه ٣١١ :
الجواب
عن خطه : سئل (٥٨٢) عن مثل هذه الأشياء أفلاطون. أما أنا فأرى (٥٨٣) أن الأول فليس للماهيات
الصفحه ١٦٩ : وجود الأول (٢٧٤) ، أو وجود غيره ـ
(٤٧٩) ثم
الوجود من حيث طبيعته (٢٧٥) ـ أي من حيث هو وجود (٢٧٦) عام
الصفحه ٢٣٢ :
(٦٩٠) ثمّ قيل : (٦٦٦)» إن الموجود [الواجب
الأول] (٦٦٧) لا نعني بذلك الوجود هذا الوجود [٥٩ ب] بل
الصفحه ٢٥٠ : الأول ، كما في القابل الثاني ، [فلا يكون الأول هو الثاني ، فلا
يكون] (٩١٠) المعنى مشتركا فيه.
فلم فرض