الصفحه ١٢٣ : الشفاء : النفس ، م ١ ، ف ٣ ، ص
٢٥. وشرح الإشارات : ٢ / ٣٠٣. وأيضا الرقم (١١٤٣).
الصفحه ١٣٣ : لا بالفعل ، وهاهنا يحتاج
إلى شرح.
(٣٦١) ج ط ـ فاعل المزاج المحرك فقط إلى المزاج ، ليس هو الحافظ
الصفحه ١٤٣ :
معنى هذا (٤٩١) الحل أنه يجوز أن يكون متقدمة بهذا الاعتبار. والوجه الذي
شرحه إن لم يرد به إلزام المحال
الصفحه ١٤٥ : واحدة منها تحتها على أتمّ شرح ،
وأرغب أيضا إلى
__________________
(١) ج : مرزبان.
(٢) ج : السيد
الصفحه ١٧٢ : + وجدنا
في هامش تخريج هذا شرحه فصل. ل+ ابتداء سؤال) من خطه ـ المركب والموضوع والصورتان (ل
: الموضوع صورتان
الصفحه ١٨٤ : ) راجع الشفاء :
النفس ، م ٢ ، ف ٢ ، ص ٥٠. شرح الاشارات : النمط الثالث ، الفصل السابع : ٢ / ٣٠٨.
(٥٤٧
الصفحه ١٩٩ : الإشارات
: النمط العاشر ، الفصل ١٩ (الشرح : ٣ / ٤٠٨).
(٥٩٩) راجع الشفاء :
النفس ، م ٥ ، ف ٦ ، ص ٢١٩.
الصفحه ٢٠٠ : نقش آخر (٢٦٧) ، فما شرح الحال فيه؟
(٦٠٠) ج ـ الحدود الوسطى وما يجري مجراها ليس تحصيلها [بالفكر
علي
الصفحه ٢٠٨ : الجواهر والأعراض ـ في امور لازمة وعارضة] (٣٨٧) ـ.
__________________
(٣٧١) ل+ شرح تفسيره.
(٣٧٢) «له
الصفحه ٢٤٦ : ء :
النفس ، م ٥ ، ف ٥ ، ص ٢١٠. والإشارات : النمط الثالث ، ف ٧ (الشرح ٢ / ٣٠٨).
الصفحه ٢٧٢ : . (راجع شرح الاضافات الموجودة في المقدمة.).
(١٨٠) «ج» كان فى
نسخة ب بعد «إمكان الوجود».
(١٨١) الواو
الصفحه ٣٠٢ : آ] يفعله (٥٠٦)؟». وشرحه أنه (٥٠٧) إنما يمتنع أن يكون فاعلا ومنفعلا عن ذلك الفعل إذا كان زمانيّا ، فإن مثل
الصفحه ٣١٢ : عن أمر
خارج.
(٨٧٥) شرح
الحال في الفصل الذي
يذكر فيه أن كل ماهيّة من ماهيات الأشياء (٦٠٠) إنما
الصفحه ٣١٩ : تتهيّأ
للعقل ؛ وكذلك التخيّل يقبلها وذلك من حيث هي معان لا من حيث هي معان مجردة.
(٨٩٥) (٦٧٨) شرح
الحال
الصفحه ٣٥٦ : استمر على تلك المسافة ، ولم يستوعب الحصول في
أجزائها. وهذا الفصل يحتاج إلى شرح مشبع.
(١١١٤) أيّ معنى