الصفحه ٢٧٦ :
وليس (٢١٢) يمكن أن يقال : «إن ماهية الأول عرض لها وجود حتى لزم عنها الوجود» ولا يجوز
أن يقال
الصفحه ٢٧٨ :
فإذا زكا نفسه
وطرح عنها هذه الأغشية وراضها وهذّبها أعدّها لقبول الفيض العلوي ؛ فرأى أول شيء
حسن
الصفحه ٢٨٠ : التقديم والتأخير [٧٤ آ] وأول ما يكون للماهية
التي هي الجوهر ، ثم يكون لما بعده وإذ هو معنى واحد على ما
الصفحه ٢٨١ : واحدا.
(٨٠٥) إنهم
حدّوا الممكن والممتنع والواجب بحدود أخذوا البعض منها في حد البعض ، فكان دورا ، وأولى
الصفحه ٢٩١ :
الأول دائما ،
والموصوف به لا يصحّ أن يكون له الحالتان ـ أعني حالتي الوجود والعدم ـ.
ومخالفته
الصفحه ٢٩٤ : موجودين إضافة
ما موجودة ، والحكم في هذه الإضافة الثانية هو الحكم في الإضافة الاولى ، ثم إلى
غير النهاية
الصفحه ٣٠٠ : عليها ،
مباين لماهيتها صارت موجودة ، والأول غير محتاج إلى وجود مستفاد من خارج غريب عن
حقيقته به صار
الصفحه ٣٠٧ : الحقيقي لكون الأول مبدء للوجود وللجوهر؟ فإن الأوائل إنما بيّنوا أنه مبدء للحركة فقط؟
الجواب بخطّه.
بل
الصفحه ٣٠٨ :
الأول ؛ والشيء قد
يعقل مرتين : مرة مفردا (٥٥٠) ومرة باعتبار مقارنه من حيث المقارنة.
(٨٦٤) ما
الصفحه ٣١٠ : لوازم الماهيات؟
وهل يدخل ذلك في (٥٧٢) الإبداع ، أم لا يدخل فيه ـ فيكون شيء بعد الأول غير منسوب
إلى
الصفحه ٣٢٠ : الذي هو مبدء
لصيرورتها موجودة ، بل كأنه عقل مركب من الأول ومما لحقه من الوجود ويعقل ذلك لا
منها موجودة
الصفحه ٣٢٤ : الذي يعيد الثاني إلى الأول؟ فإن الأرضية إذا حميت
وسخنت فإنها تبرد إذا فقد سبب السخونة ، ولكنها لا تبرد
الصفحه ٣٢٨ : سبيل الملازم المصاحب ، أو
على سبيل إرسال قوة إلهية. والقسم الأول محال. فقد ثبت وجود قوة بسببها تتحرك
الصفحه ٣٣٢ : إلى فوق. والأول لا يعرى من مخالفة ما هو دونه في الاستعداد ولا يخالفه (٨٤) في الميل بالفعل
الصفحه ٣٤٠ : الأقرب منه ، فيبقى (١٦٩) تأثير الأبعد في الأبعد وهو مثله ، ولا في الأبعد ، فإن الأقرب أولى به.
(١٠٦٠