الصفحه ٥١٧ :
محالة وإن تأخر زمانه بحسب المصلحة. وقال جار الله: تقديره ولأنت سوف يعطيك لأن
اللام لا تدخل على المضارع
الصفحه ٥٣٣ : الليل وصلاة التطوع وزوجته عن الاعتكاف ، لأن ذلك لاستيفاء مصالح
أخرى بإذن الله وحده ، ثم ردع أبا جهل عن
الصفحه ٥٧٠ : .
وقال الليث: كانوا متفرقين في غير الحرم فجمعهم قصي بن كلاب في الحرم حتى اتخذوها
مسكنا فسموا قريشا لأن
الصفحه ٢١٤ : الدَّاعِ
يَقُولُ الْكافِرُونَ هذا يَوْمٌ عَسِرٌ (٨) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنا
الصفحه ٩٦ : خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (٨٧) وَقِيلِهِ يا رَبِّ
إِنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ لا
الصفحه ١٣٩ : وعنه. وفيه نظر لأن البخل عن النفس لا يصح بهذا التفسير. نعم لو قال عن
ماله كان تفسيره مطابقا. ثم مدح
الصفحه ٢٨٦ : نَصَرُوهُمْ) وهذا على سبيل الفرض لأنه تعالى كما يعلم ما يكون فهو
يعلم ما لا يكون لو كان كيف يكون. والمعنى لو
الصفحه ٣٤٢ :
إلا بواسطة المماسة وهو ضعيف لأن النفوس والأمزجة لها تأثيرات خاصة. ويروى
أنه صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٤١ :
التكاليف لأن المكلف لا يصير زاكيا إلا بالتخلية عن كل ما لا ينبغي ، ويجوز
أن يكون التزكي إشارة إلى
الصفحه ٥٤٤ : على حق نفسه ولهذا حين كسروا رباعيته
قال: اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون ، وحيث فاتته صلاة العصر يوم
الصفحه ٣ : قُلْ حَسْبِيَ اللهُ
عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨) قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى
الصفحه ١١٥ : دُونِ اللهِ مَنْ لا
يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعائِهِمْ غافِلُونَ (٥)
وَإِذا
الصفحه ٣٤ : ء والحساب. ولا ريب أنه إذا اجتمع الأمران كان الخطب
أفظع لاجتماع المقتضى وارتفاع المانع. ثم شرع في قصة مؤمن
الصفحه ٧٤ : قومي وأحق من أجابني وأطاعني فإذ قد أبيتم ذلك فاحفظوا حق
القربى ولا تؤذونني ولا تهيجوا عليّ. القول
الصفحه ١٠٥ : الطريق يبسا. وذلك أن موسى أراد أن يضربه ثانيا حتى
ينطبق ويزول الانفاق خوفا من أن يدركهم قوم فرعون ، والله