الصفحه ٢٩٧ : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) ولم يقل يا قوم كما قال موسى ، لأنه لا نسب له فيهم.
قلت: ممنوع لقوله تعالى في
الصفحه ٢٩٩ :
التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً بِئْسَ
مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٦١ : وعشرون)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ
الصفحه ٨٥ :
الْمُكَذِّبِينَ (٢٥) وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي
بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (٢٦) إِلاَّ
الصفحه ١٦٧ : اللحم ميتا
ففيه مزيد تنفير للطبع. وإنما مثل بالأكل لأن العرب تقول لمن ذكر بالسوء إن الناس
يأكلون فلانا
الصفحه ١٧٤ : بفرعون قومه
لأن المعطوف عليه أقوام (فَحَقَّ وَعِيدِ) مثل (فَحَقَّ عِقابِ) [ص: ١٤] وفيه تسلية للنبي
الصفحه ٣٠٩ : التأويل. قوله (زَعَمَ) من أفعال القلوب وفيه تفريع لكفار مكة لأن الزعم ادعاء
العلم مع ظهور أمارات خلافه
الصفحه ٣٦٣ : التبعيض لكنه حق لأن من آمن فإنه يغفر ما تقدم من ذنوبه
على إيمانه ، أما المتأخر عنه فإنه لا يصير بذلك السبب
الصفحه ٣٦٥ : قالوا: وقد انتقلت
من قوم نوح إلى العرب لأسباب لا يعلمها إلا الله ، ولأنها لم تكن مما تعرف
بالطوفان
الصفحه ٤٨٦ : «سوف» من الله واجب ، وإما لأن
التذكير متراخ عن التذكير غالبا لتخلل زمان النظر والتأمل بينهما غالبا. قيل
الصفحه ٥٢٤ : الرد إلى أرذل العمر لأن الاستثناء منقطع جاز الوقف عند قوم (مَمْنُونٍ) ه ط (بِالدِّينِ
الصفحه ٤١ : فرض اعتذار فلا يقبل وسوء
الدار عذاب الآخرة. ثم أخبر عن إعطاء موسى التوراة وإيراثها قومه بعده. والمراد
الصفحه ٦١ : التقدير ما يقولون لك. وقيل: هو محذوف. ثم اختلفوا فقال قوم: إن الذين كفروا
بالذكر كفروا لما جاءهم. وقال
الصفحه ١٥٢ : الصحيح
وهو الابتلاء ، وتميز المؤمن المخلص من المنافق المرائي. وجوّز أن يكون (بِالْحَقِ) قسما لأنه اسم من
الصفحه ٤٢٤ : ما هذا الظل ولا سمعت فيه بشيء فقال
قوم: سمى النار بالظل مجازا. وشعبها الثلاث كونها من فوقهم ومن تحت