الصفحه ١٨٣ : رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (٥٢) أَتَواصَوْا
بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ (٥٣) فَتَوَلَّ
الصفحه ٣٣ :
المواضع الأخر منها: ذكر مؤمن من آل فرعون وما وعظ ونصح به قومه. ولأن
القصة قد تكررت مرارا فلنقتصر
الصفحه ١٤٧ : ) لأنه في قوم بأعيانهم بخلاف «المائدة» فإنه عام لقوله (أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
الصفحه ١٨٩ :
شأنكم وطلبكم؟ فأجابوا بأنهم أرسلوا إلى قوم لوط ليرسلوا عليهم السجيل كما
قصصنا في «هود». والضمير في
الصفحه ١٢٢ : يشتغل بغير المهم
عن المهم ، ولأن ما عدا الضروري لا حصر له وقد يجر بعضه بعضا إلى أن يقع المرء في
حدّ
الصفحه ٤٠ : ويحيى وحماد.
الوقوف
(الْأَشْهادُ) ه لا لأن (يَوْمَ) بدل من الأول (الدَّارِ) ه (الْكِتابَ) ه لا
الصفحه ٢٨٠ : ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ (١٣) لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً
إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ
الصفحه ٢٨٤ : يتداوله الناس بينهم
يكون لهذا مرة ولهذا مرة كالغرفة اسم لما يغرف. والدولة بالفتح انتقال حال سارة
إلى قوم
الصفحه ١٢٦ : الْعَزْمِ) وقوله (مِنَ الرُّسُلِ) بيان لأن جميع الرسل أرباب عزم وجد في تبليغ ما أمروا
بأدائه ، أو هو للتبعيض
الصفحه ٩٠ :
عَنْهُمُ الْعَذابَ إِذا هُمْ يَنْكُثُونَ (٥٠) وَنادى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ
قالَ يا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي
الصفحه ٩ :
الْإِنْسانَ) وقد مر مثله في مواضع أقر بها أول السورة إلا أنه ذكر
هاهنا بفاء التعقيب لأن هذا مناقض لما حكى عنهم
الصفحه ٣٠ : قَوْمِ
لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ
بَأْسِ اللهِ إِنْ جاءَنا
الصفحه ٣٨٧ : ، ويجوز أن يكون
الأصل لأن تستكثر فحذف اللام ثم «أن» وأبطل عملها كما روي «ألا أيهذا الزاجري أحضر
الوغى
الصفحه ١٦٥ : . وتنكير
القوم والنساء للبعضية أو لإفادة الشياع. وإنما لم يقل «رجل من رجل ولا امرأة من
امرأة» زيادة للتوبيخ
الصفحه ٢٧٢ :
الصوم بل يصبر ، وإن كان يتضرر بامتناع الابتياع لأنه تعالى قال (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ) وهو واجد. أما من كان