الصفحه ٧٧ : المؤمنين يجيبونه
إذا دعاهم. وعن إبراهيم بن أدهم رضياللهعنه أنه قيل: ما بالنا ندعو فلا نجاب؟ قال: لأنه
الصفحه ٣٧٩ : ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) فيها قولان: أحدهما أنها ساعات الليل إما كلها لأنها
تنشأ أي تحدث واحدة بعد أخرى ، وإما
الصفحه ٣٨٦ : حقيقة
والتطهير كناية عن التقصير لأن العرب كانوا يطولون ثيابهم ويجرون أذيالهم. وقال
علي عليهالسلام: قصر
الصفحه ٤٥٥ : بعد عن الخنس المقسم بها لأنه لا يناسب ما بعده. وقال
أهل التأويل: هي الحواس الخمس تظهر آثارها تارة
الصفحه ٥٨٧ : الرحيم. وفي الآية تنبيه على أن العاقل إذا قرب أجله وأنذره الشيب أقبل
على التوبة والاستغفار وتدارك بعض ما
الصفحه ١٥٤ : أن يكون قوله (لِيَغِيظَ) تعليلا للوعد لأن الكفار إذا سمعوا بما أعدّ لهم في
الآخرة مع ما حصل لهم في
الصفحه ٢٤٣ :
أي تقذفونه في الأرحام. يقال: أمنى النطفة ومناها وقد مر في قوله (مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى) [النجم
الصفحه ٥٥٣ : » (١)
وشبه الجبال
بالعهن لاختلاف أجزائها في الحمرة والبياض والسواد كما مر في «المعارج». وزاد
هاهنا وصفه
الصفحه ٦٣ : أفعاله بقوله (وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ
أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ) أي تعظم وتجبر. وقد سلف في
الصفحه ٣٧١ : زادوهم إثما وجراءة
وطغيانا وكبرا لأنهم إذا سمعوا بذلك استكبروا وقالوا: سدنا الجن والإنس. وقيل:
ضمير
الصفحه ٣٩٠ : بقية الكفار. قوله (وَمَهَّدْتُ لَهُ
تَمْهِيداً) أي وبسطت له الجاه العريض والرياسة في قومه فأتممت عليه
الصفحه ٤٠٢ : . قوله (وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ) تأكيد أي ولو جاء بكل معذرة يحاج بها عن نفسه فإنها لا
تنفعه لأنه لا
الصفحه ٥٨٥ : ما
يدل عليه ظاهر صيغة إذا فالآية من جملة المعجزات لأنها إخبار بالغيب وقد وقع.
واللام في الفتح بدل من
الصفحه ٤١٥ : فضة أن جنس الآنية من الفضة إلا أن تلك الفضة في صفاء
القوارير وشفافتها حتى يرى باطنها من ظاهرها ، وإذا
الصفحه ٣٦٢ : ) ه (فِراراً) ه (اسْتِكْباراً) ه ج لأن «ثم» لترتيب الأخبار مع اتحاد القائل (جِهاراً) ه لا (إِسْراراً) ه لا لعطف