الصفحه ١٠٩ : وَما
لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ (٢٤) وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا
الصفحه ٥٨٦ : والفتح. وجاء «أهل اليمن قوم
رقيقة قلوبهم» الإيمان يمان والفقه يمان والحكمة يمانية» (٢) وقال «إني لأجد نفس
الصفحه ٩٤ : العالمين.
فطالبوه إقامة البينة على دعواه فلما جاءهم إلى آخره. قال جار الله: فعل المفاجأة
مع إذا مقدر وهو
الصفحه ٤٨٣ :
المسمى لأن التسبيح أي التنزيه إنما يكون للمسمى لا للاسم. وأجاب المحققون
عنه بأن الاسم صلة كقوله
الصفحه ١٢٩ : في معنى قوم (فَأُوْلئِكَ
يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ حَسَناتٍ) [الفرقان: ٧] والبال الحال والشأن لا
الصفحه ٢٨٧ :
الشت. وإنما قال هاهنا (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) وفي الأوّل (لا يَفْقَهُونَ) لأن
الصفحه ٥٦٦ : أو ملاك الفيل لأن الصاحب يكون من
جنس القوم فكأنه أشار إلى أنهم من جنس البهائم بل هم أضل لأن الفيل كان
الصفحه ١٩٠ : بالمطر. وقيل: جعلنا
بين السماء وبين الأرض سعة. وإنما أطلق الفرش على الأرض ولم يطلق البناء لأنها محل
الصفحه ٢٩٦ : ) ه (الْكافِرُونَ) ه (الْمُشْرِكُونَ) ه (أَلِيمٍ) ه ز (وَأَنْفُسِكُمْ) ط (تَعْلَمُونَ) ه لا لأن قوله (يَغْفِرْ
الصفحه ٣٥١ : السلسلة الطويلة لأنها إذا طالت كانت الكلفة أشد.
قالوا: كل ذراع سبعون باعا أبعد مما بين مكة والكوفة. قال
الصفحه ١٣٧ : يقل «ما أرضى الله» لأن رحمته سبقت غضبه ، فالرضا
كالأمر الحاصل والإسخاط كالأمر المترتب على شيء. ثم زاد
الصفحه ٣٦٤ : ، ويحتمل
أن يكون الوقار فعلا للقوم وذلك أنهم كانوا يستخفون برسول الله صلىاللهعليهوسلم فحثهم على تعظيمه
الصفحه ٣٩٤ : مرض فهم أهل النفاق الذين أحدثوا بعد ذلك لأن
السورة مكية ولم يكن بمكة نفاق وإنما حدث بالمدينة ، ففي
الصفحه ٤٤٦ : ، وكرر ذلك وهو
لا يعلم شغله بالقوم ، فكره رسول الله صلىاللهعليهوسلم قطعه لكلامه وعبس وأعرض عنه فنزلت
الصفحه ٣٠٣ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ