الصفحه ٣٢٢ : قائلين ذلك إذا طفىء نور المنافقين خوفا من زواله
على عادة البشرية ، أو لأن الإخلاص والنفاق من صفة الباطن
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يذكر قومه بقصة هود أعني أخا عاد لأنه واحد منهم. والأحقاف
جمع حقف وهو رمل مستطيل مرتفع فيه انحنا
الصفحه ٦٠١ : ومنه غسقت العين أو الجراحة إذا امتلأت دمعا أو دما. وقال الزجاج: هو البارد
وسمي الليل غاسقا لأنه أبرد من
الصفحه ١٠٤ : رسوله صلىاللهعليهوسلم بقصة موسى. ومعنى (فَتَنَّا) امتحنا وقد وصفه بالكرم لأنه كان حبيبا في قومه أو
الصفحه ١٦٤ : قصاص النفوس وغرامة الأموال ، وأما في القتال فلا يضمن
العادل لأنه مأمور بالقتال ولا الباغي على الأصح
الصفحه ٩٥ : أنه فقير ولا عدد معه ولا عدد (وَلا يَكادُ يُبِينُ) الكلام لأن عقدته لم تزل بالكلية كما شرحنا في «طه
الصفحه ٢١٨ : السعة «قام رجل قعود غلمانه» وضعف «قاعدون» وضعف منه «يقعدون»
لأن زيادة الحرف ليست في قوة زيادة الاسم
الصفحه ١٦٠ : سمعوا
به ركبوا إليه فلما سمع بهم خافهم فرجع فقال: إن القوم هموا بقتلي ومنعوا صدقاتهم.
فهم النبي
الصفحه ٣٧٠ : الجاهلية إذا
سافر فأمسى في واد قفر خاف على نفسه قال: أعوذ بسيد هذا الوادي من سفهاء قومه يريد
الجن وكبيرهم
الصفحه ٤٦٣ : باق على حالته من الإعجاز والفصاحة لأنه يفيد ضربا
من التوبيخ ، فإنهم إذا أخسروا وقد تولوا الكيل أو
الصفحه ٦٠٤ : ما ليس بمقصود في الظاهر مع رعاية فواصل الآي. وقيل:
لا تكرار في السورة لأن المراد بالأوّل الأطفال
الصفحه ١٩٧ : الْأُولى (٥٠) وَثَمُودَ فَما أَبْقى (٥١) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ
قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى
الصفحه ٤٢١ : (فُرِجَتْ) ه لا (نُسِفَتْ) ه لا (أُقِّتَتْ) ه لا بناء على أن عامل «إذا» محذوف أي إذا كانت هذه
الأمور يفصل
الصفحه ٢٥٦ : المولى معناه الأولى ، وإذا ثبت أن اللفظ محتمل وجب حمله عليه لأن ما
عداه بين الثبوت ككونه ابن العم والناصر
الصفحه ٣١٦ : . هذا
عند الشافعي ، وأما عند أبي حنيفة ففائدته أن مدة الحمل ربما تطول فيظن ظان أن
النفقة تسقط إذا مضى