الصفحه ٨ : أنه إذا قيل لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، نفروا
لأن فيه نفيا لآلهتهم. وفي بعض التفاسير أن هذا
الصفحه ٣٤٧ : .
والشر أخبث ما
أوعيت من زاد
قال جار الله:
إنما قيل (أُذُنٌ واعِيَةٌ) على التوحيد والتنكير للإيذان بأن
الصفحه ٤٦٤ :
الوعيد إلا إذا بلغ تطفيفه نصاب السرقة. والأكثرون على أن قليله وكثيره
يوجب الوعيد. وبالغ بعضهم حتى
الصفحه ٣٤٦ : ) من ربا الشيء يربو إذا زاد أي زائدة في الشدة كما كانت
فعلاتهم زائدة في القبح. وقيل: معنى الزيادة اتصال
الصفحه ١١٧ :
(عَمِلُوا) ج لأن الواو تكون مقحمة ويتصل اللام بما قبله وقد يكون
المعلل محذوفا كأنه قيل: وليوفيهم
الصفحه ٣١٣ : ء المدخول بهن فلا
عموم ولا خصوص. قلت: ما ضره لو جعله عاما لأنه إذا روعي الشرط المذكور في هذا
البعض لزم أن
الصفحه ٣٢١ : آخر التوبة. قال جار
الله: شبه الصائم في إمساكه إلى أن يجيء وقت إفطاره بالسائح الذي لا زاد معه فلا
يزال
الصفحه ١١ : والتقدير أنذرناكم العذاب المذكور كراهة أن تقول أو
لئلا. تقول. قال جار الله: إنما نكرت نفس لأن المراد بها
الصفحه ٤٤٧ : الكفرة حتى
طمعت في تطهرهم من الأوزار وانتفاعهم بالاذكار. ثم زاد تصريحا لما فعل قائلا (أَمَّا مَنِ
الصفحه ٥٣٤ : فرعون موسى عليهالسلام فإنه قال «آمنت» وهو قد زاد عتوا. ثم قال لابن مسعود:
اقطع رأسي بسيفي هذا لأنه أحد
الصفحه ٣٥ : زوالها بقوله (يا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ
ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ) أي غالبين على أرض مصر ومن
الصفحه ٣١٢ : نادى نبيه صلىاللهعليهوسلم وحده ثم قال (إِذا طَلَّقْتُمُ) على الجمع؟ والجواب أنه كما يقال لرئيس القوم
الصفحه ١٠٦ : «من الحميم» تهويل سلوك لطريق الاستعارة
لأنه إذا صب عليه الحميم فقد صب عليه عذابه وشدته. يروي أن أبا
الصفحه ٤٦٢ : مع
اتفاق الجملتين (يُخْسِرُونَ) ه للاستفهام (عَظِيمٍ) ه لا لأن التقدير لأمر يوم عظيم في يوم كذا وهو
الصفحه ٢٢١ : الليل وهو السدس الآخر كما مر في «هود»
و «الحجر». وصرف لأنه نكرة وإذا أردت سحر يومك لم تصرفه. والظاهر أن