الصفحه ٥١٩ :
وتكميل الناقصين بالدعاء إلى الدين كما قال مجاهد. ولقد روعي في الترتيب نكتة
لطيفة فقدّم في معرض المنة
الصفحه ٢٠٦ : يراد
به ما لا وجه له أصلا. ويحتمل أن يراد بالظن ماله محمل راجح أيضا وهو إن كان واجب
العمل به في المسائل
الصفحه ٩٨ : عَلَيْهِ) [القصص: ١٥] قال مالك: بعد أربعين عاما أو بعد مائة أو ألف أو قال الله
بدليل قوله (لَقَدْ
الصفحه ٣٥٨ : دركات جهنم كأنها تدعوهم إلى نفسها. ومنها أن الله تعالى
يخلق الكلام في جرم النار حتى تقول صريحا فصيحا: لى
الصفحه ٢٣٨ : : وقع ما كنت أتوقعه أي نزل ما كنت أترقب نزوله. واللام في
(لِوَقْعَتِها) للوقت أي لا يكون حين تقع نفس
الصفحه ١٨٠ : وآخرها
الجمعة واستراح يوم السبت واستلقى على العرش فردّ الله عليهم بقوله (وَلَقَدْ خَلَقْنَا) إلى قوله
الصفحه ٣٩٠ : الزيادة في الآخرة كأن يقول إن كان محمد صادقا فما خلقت الجنة
إلا لي. ثم قال الله تعالى (كَلَّا) حتى افتقر
الصفحه ٣٣٥ : خلق له يحمد أو عليه يعتمد
، والنبي صلىاللهعليهوسلم كان من حسن الخلق المتشابه بحيث كان مجمع أخلاق
الصفحه ٢٦٧ : فالآية ناسخة له ولا
سيما فيمن روى أنه صلىاللهعليهوسلم قال لها: حرمت عليه. وإن كان عادة الجاهلية فلا
الصفحه ٢٧٦ : ، ولم لا يجوز أن يحصل له فضيلة لم توجد
لغيره من أكابر الصحابة. فقد روي عن ابن عمر كان لعلي رضياللهعنه
الصفحه ٣٥٧ : سئل عن هذه الآية
وعن قوله (فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ) فقال: أيام سماها الله هو أعلم بها
الصفحه ٦٣ : عاودته النعمة
بعد يأسه فلا بد أن يقول هذا إنما وجدته باستحقاق لي وهذا لا يزول عني ويبقى علي
وعلى عقبي
الصفحه ١٢ : لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) قال جار الله: لما حكى أقوال النفس على ترتيبها ونظمها
ثم
الصفحه ٨ : فلا حيلة في إزالته إلا باستعانة القدير العليم. عن عائشة أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يفتتح
الصفحه ١٣٧ : أنس أنه ما خفي على رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد هذه الآية شيء من المنافقين ، ولقد كنا في بعض