الصفحه ٢٨ : ، يقوله المؤمن تلذذا والكافر هوانا وتحسرا على أن فاتتهم هذه المعرفة في
الدنيا فإن الملك كان له من الأزل
الصفحه ٣٩١ :
الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ حم السجدة فرجع وقال لبني مخزوم: والله لقد
سمعت آنفا من محمد كلاما
الصفحه ٢١٨ : لي أو لدينك روي أن الواحد من قومه
كان يلقاه فيخنقه حتى يخر مغشيا عليه فيفيق وهو يقول: اللهم اغفر
الصفحه ٣٤١ :
الْحَدِيثِ) وفيه تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم كأنه قال: حسبي مجازيا لمن يكذب بالقرآن فلا تشغل قلبك
بشأنه
الصفحه ٤١٦ : ألف عام. وقيل: الملك الكبير هو الذي
لا زوال له. وقيل: هو أنه إذا أراد شيئا كان. ومنهم من حمله على
الصفحه ٢٥٢ : إن كنت أهلا له. وأما بالزمان فأظهر قوله والتقدم على
الزمن لا يكون بالزمان. قلنا: ممنوع لأن الزمان عند
الصفحه ٢٢٣ : : الجبري الذي يدعي أن الزنا والسرقة وغيرهما من القبائح كلها
بتقدير الله تعالى. وكذا حال السني لأنه وإن كان
الصفحه ١٨٩ :
شأنكم وطلبكم؟ فأجابوا بأنهم أرسلوا إلى قوم لوط ليرسلوا عليهم السجيل كما
قصصنا في «هود». والضمير في
الصفحه ١٣٨ : أبي العالية قال: كان أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم يرون إنه لا يضر مع «لا إله إلا الله» ذنب كما لا
الصفحه ٣٦ : ذكر مثالا لمن لا يهديه الله بعد إضلاله وهو
قوله (وَلَقَدْ جاءَكُمْ
يُوسُفُ) وفيه أقوال ثلاثة أحدها
الصفحه ٢١٩ : حمدت الله عليها. والضمير في (تَرَكْناها) للسفينة أو للفعلة كما مر في «العنكبوت» (فَأَنْجَيْناهُ
الصفحه ١٠٤ : بكرم
خلقه ، أو المراد أنه لم يخاشنهم في التبليغ كما قال (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً) [طه: ٤٤
الصفحه ٣٠٥ :
والله ما مثلنا ومثلهم إلا كما قيل «سمن كلبك يأكلك» ، أما والله (لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ٤٩١ : ومسافراتهم يحملون ، فحيث أراد
الله سبحانه أن ينصب لهم دليلا من مصنوعاته يمكنهم أن يستدلوا به على كمال حكمة
الصفحه ٢٥٧ : الأمر. قال الحسن: أما والله
لقد استبطأ قلوب المؤمنين وهم يقرأون من القرآن أقل مما تقرءون فانظروا في طول