الصفحه ٥٤٩ : زمزم فسأله وذكر له ما قلت فقال: ادعه لي فلما وقفت على
رأسه قال: تفتي الناس بما لا علم لك به والله إن
الصفحه ٢٢١ : يصون من
عذاب الدنيا كل من شكر نعمة الله بالطاعة والإيمان. وقيل: إنه وعد بثواب الآخرة أي
كما نجيناهم من
الصفحه ١٤١ : عَذاباً أَلِيماً (١٧) لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
الصفحه ٨٢ :
من لا دين له ولا دنيا ثم أكد كمال القدرة بقوله (وَما كانَ لِبَشَرٍ) أي وما صح لأحد (أَنْ
الصفحه ٤٧٥ : ] وسادسها الشاهد والمشهود عيسى وأمته كقوله (وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ
فِيهِمْ) [المائدة: ١١٧
الصفحه ٢٩١ : عليه؟ فقال: يا رسول الله ما كفرت منذ
أسلمت ولا غششتك منذ نصحتك ولا أحببتهم منذ فارقتهم ولكني كنت غريبا
الصفحه ٢١٥ : ) إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ (٤٩) وَما أَمْرُنا إِلاَّ
واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (٥٠
الصفحه ٢٣٦ : وثمان وتسعون آياتها ست وتسعون)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا وَقَعَتِ
الْواقِعَةُ
الصفحه ٥٨٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد نزول هذه السورة كان يكثر أن يقول: سبحانك اللهم
وبحمدك أستغفرك وأتوب
الصفحه ٤٧٠ : لقوله (قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ
فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا) [يونس: ٥٨] ثم بين أن سروره إنما كان
الصفحه ٥٦٢ : فكأنه قيل له: كنت همزة لمزة فقابلناك بالحطمة. وأيضا في الحطم معنى الكسر
والهماز اللماز يكسر الناس
الصفحه ١٥٣ : اللهِ) فهو مبتدأ وخبر. وجوز أهل الإعراب أن يكون المبتدأ
محذوفا لتقدم ذكره في قوله (أَرْسَلَ رَسُولَهُ
الصفحه ٥٣٢ : له أبو يوسف: أيقول المصلي حين يرفع رأسه من الركوع: اللهم اغفر لي؟ فقال:
يقول ربنا لك الحمد ويسجد ولم
الصفحه ١٢٠ :
أنواع الاستقامة كان هو الشفقة على خلق الله ولا سيما على الوالدين فلذلك
قال (وَوَصَّيْنَا) الآية
الصفحه ٥٥٩ : » (١)
القول الثاني
وهو قول مقاتل وأبي مسلم إن العصر هو آخر النهار أقسم الله به كما أقسم بالفجر
والضحى لأن آخر