الصفحه ٣٨ : إِلَّا فِي ضَلالٍ) أي لا أثر له البتة.
(إِنَّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ
الصفحه ١٢٤ : . قوله (إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ) أي لا علم لي بالوقت الذي عينه الله لتعذيبكم فلا معنى
لاستعجالكم
الصفحه ١٤٣ :
الحديبية وقد حيل بيننا وبين نسكنا فنحن بين الحزن والكآبة ، أنزل الله (إِنَّا فَتَحْنا) فقال
الصفحه ٥٠٦ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالشَّمْسِ وَضُحاها
(١) وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها (٢) وَالنَّهارِ إِذا
الصفحه ٣٢٣ : فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (١٧) وَلَقَدْ
كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (١٨) أَوَلَمْ
الصفحه ٢٤٣ : بمثلها ، يريد بيان
قدرته على إنشائنا في جملة خلق تماثلنا أو خلق لا تماثلنا. وجوز جار الله أن يكون
جمع مثل
الصفحه ٢٠٩ : أن يغفر الله لي بسبب العطاء. فقال عبد الله: أعطني ناقتك برحلها
وأنا أتحمل عنك ذنوبك كلها فأعطاه وأشهد
الصفحه ٤٢٨ : وثلاث وسبعون آياتها أربعون)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(عَمَّ يَتَساءَلُونَ
(١) عَنِ
الصفحه ٢٠١ : طرحوا قوسا
أو قوسين لتأكيد العهد بين الاثنين ، فأخبر الله سبحانه أنه كان بين جبرائيل ومحمد
عليه الصلاة
الصفحه ٣١ : النَّارِ (٤١) تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ بِاللهِ وَأُشْرِكَ بِهِ ما لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا
أَدْعُوكُمْ
الصفحه ٢٣٢ : قدام ويلقون في النار. روى الحسن عن أنس بن مالك قال: سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «والذي نفسي
الصفحه ١٧٢ : لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ
شَهِيدٌ (٣٧) وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ
الصفحه ٥٣٧ : جنايته لورد. فإذا كان هذا رحمة الرسول
صلىاللهعليهوسلم فقس عليه رحمة الله تعالى عليه وكأنه سبحانه يقول
الصفحه ٥٧٨ : بالصلاة قال: كيف أصلي ولست على وضوء؟ فقال الله: (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ) وضرب جبرائيل بجناحه على
الصفحه ٣٦١ : وعشرون)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ