الصفحه ٥٢ : :
الله أقوى منهم كما صح أن يقال: الله أقدر ، الله أكبر. وإن كان لا نسبة للمتناهي
إلى غير المتناهي. وقوله
الصفحه ٢٥٦ :
في كل ما هو من عند الله (وَغَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُ) بكثرة الآمال وطول الآجال (حَتَّى جاءَ أَمْرُ
الصفحه ٥٨٩ : وكان
له كالأب فكان لا يتهم ، فلما نزلت السورة وسمع بها غضب وأظهر العداوة الشديدة
فصار متهما فلم يقبل
الصفحه ٢١٤ : (١٤) وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٥)
فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ
الصفحه ٥٧٥ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ (١) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (٢) إِنَّ
الصفحه ٥٦٥ : هو
بطير من نحو اليمن فقال: والله إنها لطير غريبة ما هي بنجدية ولا تهامية ،
فأهلكتهم كما ذكرنا. ثم إن
الصفحه ٥٣٣ : مسعود أن يكون له حظ في الجهاد فقال صلىاللهعليهوسلم: خذ رمحك والتمس في الجرحى من كان به رمق فاقتله
الصفحه ٢٢٢ : ءَةٌ
فِي الزُّبُرِ) الكتب المتقدمة أن من كفر منكم كان آمنا من سخط الله
فأمنتم بتلك البراءة كما أن
الصفحه ٣٨٩ :
روى أنه كان يقول أنا الوحيد بن الوحيد ليس لي في العرب نظير ولا لأبي نظير ، وهو
استهزاء به وتهكم بحسب
الصفحه ٢١٦ : مجرد علامة القيامة لم يكن
معجزة له كما لم يكن خروج دابة الأرض وطلوع الشمس من المغرب وغيرهما معجزات له
الصفحه ٥٦ : ءٍ عَرِيضٍ (٥١)
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ
أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ
الصفحه ٢٣ : الدين أن
في الآية دلالة أخرى على إبطال قول أهل التجسيم إن الإله على العرش فإنه لو كان
كما زعموا وحامل
الصفحه ٩٣ :
ثم إنه صلى
الله صلىاللهعليهوسلم كان يتحزن على فقد الإيمان منهم فسلاه بقوله (أَفَأَنْتَ) إلى
الصفحه ٣٥٦ :
فلا يجوز فيه إلا الهمز وفاقا لأنه إن كان من سأل المهموز فظاهر ، وإن كان
من غير المهموز انقلبت اليا
الصفحه ٩٥ :
أفلا تبصرون أني خير أم أبصرتم ثم استأنف فقال أنا خير ، والمهين من
المهانة أي الحقارة والضعف أراد