الصفحه ٤ : كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ
(٥٦) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللهَ هَدانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (٥٧
الصفحه ١١٥ : أَنَا إِلاَّ
نَذِيرٌ مُبِينٌ (٩) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ
بِهِ
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم في جانب البيت وأنا عنده لا أسمع وقد سمع الله لها. وعن
عمر أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا دخلت
الصفحه ٩٠ : (٤٥) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى
بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
الصفحه ٣٩ : لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ
بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ فَإِذا جا
الصفحه ١٧٥ : لعمومه
كالمعرفة. ثم يقال للإنسان. (لَقَدْ كُنْتَ) في الدنيا (فِي غَفْلَةٍ مِنْ
هذا) الأمر (فَكَشَفْنا
الصفحه ٥٧٧ : سليمان بمسير غدو شهر وأكرمه بالمسير إلى بيت المقدس في ساعة ، وكان
له صلىاللهعليهوسلم يعفور يرسله إلى
الصفحه ١٤٩ :
أحد أبويه في الحياة ليس له الجهاد إلا بإذنه إلا إذا كان كافرا. والباقي واضح إلى
قوله (لَقَدْ رَضِيَ
الصفحه ٥٠٢ : لست بأثيم وحلال لك أن تقتل بمكة من شئت كما في
الحديث «ولم تحل لي إلا ساعة من نهار». فأن كانت السورة
الصفحه ١١٧ : تُتْلى) ثم عجب من حالهم بقوله (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ) الآية أي إن كذبت على الله كما زعمتم عاجلني
الصفحه ٢٤ : الدعاء. وفي لفظ (رَبَّنا) خاصية قوية في تقديم الدعاء كما ذكرنا في آخر «آل عمران»
كأن الداعي يقول: كنت
الصفحه ٣٩٩ :
أنكروا البعث كما أخبر الله في آخر السورة المتقدمة فقيل: ليس الأمر على ما ذكرتم
ثم أقسم بكذا وكذا إنه
الصفحه ١٣ : الله وتقولون لي اعبد.
والأصل تأمرونني أن أعبد فحذف أن ورفع الفعل. ويمكن أن يعترض عليه بأن صلة «أن»
كيف
الصفحه ٥٧٦ :
واختلافهم في فروع الشريعة رحمة كما كان اختلاف الأنبياء في الفروع رحمة مع
اتفاقهم على الأصول فالتوحيد والنبوة
الصفحه ٤٨٥ : كما يقول المرء لغيره إذا بين له
الحق: قد أوضحت لك إن كنت تسمع وتقبل ، ويكون مراده البعث على السماع