الصفحه ٢٩٢ : الاستغفار وتابع له كأنه قال: أنا أستغفر لك وما في
طاقتي إلا الاستغفار. ثم أكد أمر المؤمنين بأن يقولوا
الصفحه ٥٥٤ : زيارة القبور مظنة ترقيق القلب وإزالة القساوة كما قال صلىاللهعليهوسلم «كنت نهيتكم عن زيارة القبور ثم
الصفحه ١٤٧ : ما يكون له به الفضل عليهم. وقيل:
اليد القوة أي نصرته إياهم فوق نصرتهم لرسوله. وقيل: يد الله بمعنى
الصفحه ٢٧٥ : : كان المسلمون أكثروا المسائل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى شقوا عليه وأراد الله أن يخفف عن نبيه
الصفحه ٤٤ : يقترحون آيات تعنتا كما مر في
أواخر «سبحان» وأول «الفرقان» وغيرهما فلا جرم قال الله تعالى (وَما كانَ
الصفحه ٢٥ : (إِذْ تُدْعَوْنَ) منصوب بالمقت الأول. وفي المقت وجوه: الأول كان الله
يمقت أنفسكم الأمارة بالسوء والكفر
الصفحه ٣٤٧ : نزول هذه الآية: سألت الله يجعلها أذنك يا علي. قال
علي رضياللهعنه: فما نسيت شيئا بعد ذلك وما كان لي أن
الصفحه ٣٣٩ : ) الآية. سئل قتادة عنهم أهم من أهل الجنة أم من أهل النار؟
فقال: لقد كلفتني تعبا كأنه توقف في المسألة. وعن
الصفحه ٥٢٥ : يبدأ بغير ثم يبدأ بنفسه كما قال (وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ
كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ) [الحشر
الصفحه ٥٠٠ : كان لي عندك خير فحوّل وجهي نحو قبلتك ، فحوّل
الله وجهه نحوها فلم يستطع أحد أن يغيرها. والظاهر العموم
الصفحه ٥١٧ : قليناك قبل أن اخترناك
واصطفيناك فتظن أنا بعد الرسالة نهجرك ونخذلك. قال أهل الأخبار: إن عبد الله بن
المطلب
الصفحه ١٦٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عنها فقال «أن تذكر أخاك بما يكره فإن كنت صادقا اغتبته
وإن كنت كاذبا
الصفحه ١٢٢ :
الكتاب: والأشياء الطيبة اللذيذة غير منهي عنها لقوله تعالى (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ
الَّتِي
الصفحه ١٧١ : الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠)
وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي
الصفحه ١٠٠ : )
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم (١) وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ (٢) إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ