الصفحه ١٣٢ : المتغير اللون أو الريح
أو الطعم ومصدره الأسون والنعت آسن مقصورا ، واللذة صفة أو مصدر وصف به كما مر في
الصفحه ٥٧٠ : التقرش التجمع ، وتقرش القوم اجتمعوا ولذلك سمي قصي مجمعا ،
قال بعضهم:
أبوكم قصي
كان يدعى مجمعا
الصفحه ٤٩٩ :
دلائل قدرته. ويجوز أن يكون تمثيلا لهول ذلك اليوم كما إذا حضر الملك بنفسه
وجنوده كان أهيب وتنزل
الصفحه ٣٨٢ : بسعر يومه كان
عند الله من الشهداء. وظاهر أن المرضى لا يمكنهم الإشتغال بالتجهد لمرضهم. وأما
المسافرون
الصفحه ٢٠٥ : ، ويرد عليهم الأمر والنهي ويصدر عنهم إلينا
فوبخهم على قولهم إن هؤلاء الأصنام التي هي إناث أنداد الله
الصفحه ٢٤٠ : اليمين وهم أهل الجنة كما قلنا فإنهم كثيرون
من هذه الأمة لأنهم كل من آمن بالله ورسوله وعمل صالحا هذا ما
الصفحه ٤١٠ : أن نفخ
فيه الروح فصار شيئا مذكورا بعد أن كان كالمنسي وفي رواية عنه قال: أقام من طين
أربعين سنة ، ومن
الصفحه ٢٨٧ : (نَفْسٌ) للتقليل كما مر في الوقوف وتنكير (لِغَدٍ) للتعظيم والتهويل. قال مقاتل: ونسوا حق الله فأنساهم حق
الصفحه ٣٥١ : الحسن: الله أعلم بأي
ذراع هو قال ابن عباس: تدخل السلسلة في دبره وتخرج من حلقه ثم يجمع بين ناصيته
وقدميه
الصفحه ٢٥٤ :
ثوابه منهم من يضيء له نور كما بين عدن إلى صنعاء ، ومنهم من نوره مثل الجبل ،
ومنهم من لا يضيء نوره إلا
الصفحه ١٢٨ : :
إن أول هذه السورة مناسب لآخر السورة كأنه قيل: كيف يهلك الفاسق إن كان له أعمال
صالحة؟ فأجاب (الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٠ : هذا لا يرد على المشبه
فإن له أن يقول إنما نكر الساق لأجل التعظيم أي ساق لا يكتنه كنه عظمتها كما يقول
الصفحه ٤٠٥ : الإنسان المشرف على الموت ، وإن كان اشتقاقه من الرقي الصعود
ومنه المرقاة قال الله تعالى (وَلَنْ نُؤْمِنَ
الصفحه ٤٤٠ : والرادفة هي خيل المشركين وأريد بهما طائفتان من المشركين حاربوا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فتبعت إحداهما
الصفحه ٥٥٥ : الحميدة ليس بمذموم إذا كان المراد أن يقتدى به غيره كما مر في قوله (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ