الصفحه ٣٣ : حين
يهلكون ويدخلون النار ، وإن كان للعهد وهم فرعون وقومه فأظهر كما قص عليك من حديث
إغراقهم واستيلا
الصفحه ٢٠٣ : أنوار الله تعالى
تجلى للسدرة كما تجلى للجبل لكن السدرة كانت أقوى من الجبل ، ومحمد صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٣٥ : ولا أسر
خلاف ما أظهر. قال جار الله: وقد كذب فقد كان مستشعرا للخوف الشديد من جهة موسى
ولكنه كان يتجلد
الصفحه ٥١٦ : مسائل كما مرّ في «الكهف» فقال ؛ سأخبركم غدا ولم يقل «إن
شاء الله» أو لأنّ جروا للحسن والحسين كان في بيته
الصفحه ١٩٤ : . ثم بين أن الجزاء بمقدار
العمل فقال (كُلُّ امْرِئٍ بِما
كَسَبَ رَهِينٌ) أي مرهون. قال جار الله: كأن
الصفحه ٤٨٤ :
حقيقة. ثم حمله مقاتل على النسخ كما مر. وقال الزجاج: أراد إلا أن يشاء الله
فتنساه ثم تذكره بعد النسيان
الصفحه ٢٥١ : يخفى حين كان كما متصلا غير قار الذات اقتضت حقيقته أن يكون له وجود
سيال يعقب بعض أجزائه بعضا لا تنتهي
الصفحه ٤٩٨ : يؤدّون حق الله فيه. وعن مقاتل: كان قدامة بن مظعون يتيما في حجر أمية بن خلف
وكان يدفعه عن حقه فنزلت
الصفحه ٣٨٧ : العوض والتفات النفس إليه كيف كان حتى يقع
خالصا لوجه الله ويكون صابرا محتسبا.
وعن الحسن
وغيره أنه لما
الصفحه ٢١٠ : يُرى) إن كان من الرؤية فكقوله (اعْمَلُوا فَسَيَرَى
اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ) [التوبة: ١٠٥] وإن كان
الصفحه ٤٠١ : ، ولعل ذلك
لأنهما عبدا من دون الله ، والثور مثل في الذل والبلادة فإذا كان عقيرا أي جريحا
كان أبلغ في ذلك
الصفحه ٣١٦ : والطاقة كما
في «البقرة» على الموسر قدره وعلى المقتر قدره إلى أن يفتح الله أبواب الرزق
عليهم. ثم هدد من
الصفحه ٥٤٤ : .
وقدم في الوعيد أهل الكتاب على المشركين ، والسر فيه بعد ما مر أنه صلىاللهعليهوسلم كان يقدم حق الله
الصفحه ٢٧٢ : المنافقون أو الكافرون على الإطلاق. قوله (أَحْصاهُ اللهُ) أي أحاط بما عمل كل منهم كما وكيفا وزمانا ومكانا
الصفحه ٥٧٣ : التام والزجر العنيف كان
معفوا عند الله ولم يكتب في زمرة المكذبين بالدين ، ولا سيما إذا كان بغير اختيار