الصفحه ٣٧٠ : .
الرابع (وَأَنَّا ظَنَنَّا
أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهِ كَذِباً) أي إنما أخذنا قول
الصفحه ٥٠٣ : قتادة: أيظن أن الله لم يره ولا يسأله عن ماله من
أين كسبه وفي أي شيء أنفقه؟ وقال الكلبي: كان كاذبا ولم
الصفحه ٣٧٨ : بقوله (إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً
ثَقِيلاً) كأنه قال: صير نفسك بأنوار العبادة والتلاوة مستعدة
الصفحه ٥٣٨ : نزو القردة ، فشق ذلك عليه فأنزل الله تعالى (إِنَّا أَنْزَلْناهُ) إلى قوله (خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ
الصفحه ٥٩٦ :
حول ما ذكرنا.
سؤال: لم جاء
الخبر هاهنا معرفا وفي قوله (اللهُ أَحَدٌ) منكرا؟ الجواب لأنه كان معلوما
الصفحه ٣١٨ : الدَّاخِلِينَ (١٠)
وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ
رَبِّ ابْنِ لِي
الصفحه ٥٧٤ : : هو حسن الانقياد والطاعة. وفي الآيتين إشارة إلى أن
الصلاة لي والماعون للخلق ، فالذي يحب أن يفعل لأجلي
الصفحه ١١٨ : ما يفعل به
ولا بأمته ، فأنزل الله تعالى (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) إلى قوله (فَوْزاً
الصفحه ٧٥ :
(أَمْ يَقُولُونَ
افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً فَإِنْ يَشَإِ اللهُ يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ وَيَمْحُ
الصفحه ٤٢٠ : )
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالْمُرْسَلاتِ
عُرْفاً (١) فَالْعاصِفاتِ عَصْفاً
الصفحه ١٧٩ : كانَ
لَهُ قَلْبٌ) واع فإن الغافل في حكم عديم القلب وإلقاء السمع الإصغاء
إلى الكلام وفي قوله (وَهُوَ
الصفحه ٤٤٨ : في بطن أمه يكون من فوق
ورجله من تحت ، فإذا جاء وقت الخروج انقلب بإلهام الله تعالى إياه على أن نفس
الصفحه ٤٣٤ : . قال جار الله: (جَزاءً) مصدر مؤكد منصوب بمعنى قوله (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفازاً) كأنه قال: جازى
الصفحه ٩٦ :
مُبْرِمُونَ
(٧٩) أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ بَلى وَرُسُلُنا
الصفحه ٨٤ : وثمانون آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم (١) وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ (٢) إِنَّا جَعَلْناهُ