الصفحه ٣٢ :
وابن كثير ويعقوب وأفق أبو عمرو ويزيد والأصفهاني عن ورش وإسماعيل وأبو
نشيط عن قالون في الوصل. ما لي
الصفحه ٣٢٤ : وعلي وهشام (وَلَقَدْ زَيَّنَّا) مثل (لَقَدْ سَمِعَ): ابن فليح (فَسُحْقاً) بالضم: يزيد وعلي الآخرون
الصفحه ٣٩٥ :
نظير لها و (نَذِيراً) تمييز من إحدى أي إنها لإحدى الدواهي إنذارا كما تقول:
هي إحدى النساء عفافا
الصفحه ٤٠٨ : يَشْرَبُ
بِها عِبادُ اللهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً (٦) يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ
يَوْماً كانَ
الصفحه ٣٦٩ : عليهم لا أنه رآهم وعرف جوابهم. والله تعالى أوحى في
هذه السورة. ومنهم من قال: البنية شرط وأنه لا بد من
الصفحه ٥٣٩ : سكاني حدثوني عن الناس فإن
لي عليكم حقا وإني أحب من أحب الله. وتقول الجنة: عجلهم اللهم إليّ ، والملائكة
الصفحه ١٤٥ : السَّكِينَةَ) وهي السكون والوقار والطمأنينة والثقة بوعد الله كما مر
في «البقرة» وفي «التوبة» (لِيَزْدادُوا
الصفحه ٥٢٦ : وبيان. والأولون قالوا: لو حلف إنسان أن زوجته أحسن من القمر لم يحنث لأنه
تعالى أعلم بخلقه (لَقَدْ
الصفحه ٤٣٧ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً (١) وَالنَّاشِطاتِ نَشْطاً (٢) وَالسَّابِحاتِ
الصفحه ٤٦٢ : ) ه لأن الشرطية بعده صفة أخرى له (الْأَوَّلِينَ) ه والوقف لما ذكر (يَكْسِبُونَ) ه (لَمَحْجُوبُونَ) ه لأن
الصفحه ١٣٤ : ء (الْقِتالُ) لا (الْمَوْتِ) ط للابتداء بالدعاء عليهم (لَهُمْ) ه ج لاحتمال أن يكون الأولى بمعنى الأقرب كما يجي
الصفحه ١٤٠ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً (٧) إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً
وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
الصفحه ٦٠٠ : . فدعا جبرائيل فأمن يوسف فكشف الله ما كان به من الضرّ ، فلما حصل له
الراحة قال: يا جبرائيل أنا أدعو وتؤمن
الصفحه ١٩٢ : الوقف كما مر في الحج أنه هو البر بفتح الهمزة: أبو جعفر ونافع وعلي أنا كنا من
قبل ندعوه (إِنَّهُ
الصفحه ٥٣٦ : :
ابتدئ بإنزاله في هذه الليلة لأن المبعث كان في رمضان. وقيل: أراد إنا أنزلنا
القرآن يعني هذه السورة في فضل