الصفحه ١٠٢ : بعده بدل (وَلا هُمْ
يُنْصَرُونَ) ه لا (رَحِمَ اللهُ) ط (الرَّحِيمُ) ه (الْأَثِيمِ) ه ج لاحتمال أن يكون
الصفحه ٢٠٢ : ، وإن كان
هو الله تعالى فكقول القائل
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب مناقب الأنصار باب
الصفحه ٥٠١ :
(سورة البلد مكية وقيل مدنية حروفها مائتان وستة وثلاثون
كلمها ثمانون آياتها
عشرون)
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٨٨ : كأنّه قيل:
فيوم النقر يوم عسير وقوله (غَيْرُ يَسِيرٍ) تأكيد كقولك «أنا محب لك غير مبغض» وفائدته أن يعلم
الصفحه ١٠٨ : )
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٢١٧ : باستمرار السحر ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأتي كل أوان بمعجزة قولية أو فعلية سماوية أو أرضية.
وقيل
الصفحه ٢٣٧ :
فَظَلْتُمْ
تَفَكَّهُونَ (٦٥) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (٦٦) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (٦٧
الصفحه ١٠٥ : الطريق يبسا. وذلك أن موسى أراد أن يضربه ثانيا حتى
ينطبق ويزول الانفاق خوفا من أن يدركهم قوم فرعون ، والله
الصفحه ١٩٦ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى (١) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى (٢) وَما يَنْطِقُ
الصفحه ٣٤٤ :
وأبو عمرو والنجاري عن ورش ، وابن مجاهد والنقاش عن ابن ذكوان (فَهَلْ تَرى) كما في الملك ومن قبله
الصفحه ٥٢٢ : من الأحكام والشرائع ، أو لما كان تهالك عليه من
إسلام أولي العناد فيغتم بسبب ذلك ، ووضعه عنه أن غفر له
الصفحه ١٢٥ : أصواتهم. فلما رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سألته عن اللغط فقال: اختصموا إليّ في قتيل كان بينهم
فقضيت
الصفحه ٢٤٩ : اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (٢٤)
لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ
الصفحه ٣٠ : استوى عليها بجميع الصفات وهم العلماء بالله
المستغرقون في بحر معرفته.
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى
الصفحه ٥٨٤ : اللهِ أَفْواجاً
(٢) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً (٣))
الوقوف