الصفحه ٣٥٢ : . وقال جار الله: في اللفظ تصغير وتحقير
كالأعاجيب والأضاحيك كأنه جمع «أفعولة» من القول. ومعنى الآية لو نسب
الصفحه ٤٣٦ : الصوفية: أراد يا ليتني كنت متواضعا
في طاعة الله كالتراب لا مرتفعا كالنار. الرابع قيل: الكافر إبليس يرى آدم
الصفحه ٢٤١ : شأن أصحاب اليمين. والسدر شجر النبق والمخضود الذي لا
شوك له كأنه خضد شوكه. وقال مجاهد: هو من خضد الغصن
الصفحه ٥٤٦ :
(سورة إذا زلزلت مكية
حروفها مائة وتسعة
وأربعون
كلمها خمس وثلاثون
آياتها ثمان)
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٠١ :
لا
يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ
رَحِمَ اللهُ
الصفحه ٢٤٧ :
الاعتراف بما قال الله سبحانه في شأن الأزواج الثلاثة. وعلى هذا يحتمل أن يكون
اليقين بمعنى الموت كقوله
الصفحه ١١ : والتقدير أنذرناكم العذاب المذكور كراهة أن تقول أو
لئلا. تقول. قال جار الله: إنما نكرت نفس لأن المراد بها
الصفحه ٢٦٥ : النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١٧) يَوْمَ
يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ
الصفحه ٧٦ :
قَدِيرٌ
(٥٠) وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ
حِجابٍ
الصفحه ١٥٠ : يكن اتفاقيا بل كان إلهيا سماويا فقال (وَلَوْ قاتَلَكُمُ) إلى آخره. والسر فيه أن الله كتب وأوجب غلبة
الصفحه ٤٨ : الله مملوءة من الحجاب لا فراغ فيها كأنه قيل: إن الحجاب ابتدأ منا ومنك. ثم
حكى عنهم ما قالوا على سبيل
الصفحه ٤٠ : تمام
قصة موسى وعود إلى مقام انجر الكلام منه وذلك أنه لما قيل (فَوَقاهُ اللهُ) وكان المؤمن من أمة موسى
الصفحه ١٢٣ : ء (الصَّادِقِينَ) ه (عِنْدَ اللهِ) ز لاختلاف الجملتين لفظا ولكن التقدير وأنا أبلغكم (تَجْهَلُونَ) ه (مُمْطِرُنا
الصفحه ٥٢٨ : معناه حينئذ: اذكر اسم
ربك فلا يحسن من النبي صلىاللهعليهوسلم أن يقول: ما أنا بقارئ كما جاء في الحديث
الصفحه ٥٢٧ : الله صلىاللهعليهوسلم أنه كان إذا قرأ السورة قال: بلى وأنا بذلك من
الشاهدين.