الصفحه ١٥٢ : ء في كل موضع لقوله صلىاللهعليهوسلم وقد دخل البقيع «وأنا إن شاء الله بكم لا حقون» (١) وليس في وقوع
الصفحه ٨٧ : لَمُنْقَلِبُونَ) أي في آخر عمرنا كأنه يتذكر ركوب الجنازة أو عثور
الدابة أو انكسار السفينة فليستعد للقاء الله عزوجل
الصفحه ٩٤ : تبصرون أم تبصرون إلا
أنه وضع قوله (أَنَا خَيْرٌ) موضع (تُبْصِرُونَ) لأنهم إذا قالوا له أنت خير فهم عنده
الصفحه ٥٨٥ : الظفر على المنى في الدنيا والفتح في الآخرة (وَفُتِحَتْ أَبْوابُها) [الزمر: ٧٣] وكان رسول الله
الصفحه ٥٩٠ : أَبِي لَهَبٍ) وفيه تنبيه على أن الذي لا يشافه السفيه كان الله ذابا
عنه وناصرا له. يروى أن أبا بكر كان
الصفحه ٣٧١ : الفاعل للجن أي فزاد الجن الإنس خوفا وغشيان شر باغوائهم وإضلالهم فإنهم لما
تعوذوا بهم ولم يتعوذوا بالله
الصفحه ٤١٣ : ء. عن
الحس: كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يؤتى بالأسير فيدفعه إلى بعض المسلمين فيقول: أحسن إليه
فيكون
الصفحه ٧٣ : وتحقيقه شرعوا ما ليس بشريعة إذ
لو كان شريعة لعلمها الله (وَلَوْ لا كَلِمَةُ
الْفَصْلِ) أي القضاء السابق
الصفحه ١٠٩ : بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتُوا
بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٢٥) قُلِ اللهُ
الصفحه ٢١١ : بد أن ينتهي إلى الواجب. وقيل: أراد أن البحث والإدراك ينتهي عنده
كما قيل: إذا بلغ الكلام إلى الله
الصفحه ٣٥٩ : المشركون يحتفون حول رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرقا يستهزؤن به وبالمؤمنين ويقولون: إن دخل هؤلاء
الجنة كما
الصفحه ٥٤ : ، كيف يستبعد منه إنطاق الجوارح والأعضاء؟ وقد مر تمام البحث
في «يس». عن ابن مسعود قال: كنت مستترا بأستار
الصفحه ٢٦٢ : وهو نسبة إلى الرهبان جمع
الراهب. وقوله (إِلَّا ابْتِغاءَ
رِضْوانِ اللهِ) استثناء منقطع عند الأكثر أي
الصفحه ٤٧٦ : .
وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان إذا وصل إلى ذكر أصحاب الأخدود قال: نعوذ بالله
من جهد البلا
الصفحه ٤٤٦ : (أَنْشَرَهُ) ه ط بناء على أن (كَلَّا) بمعنى حقا ولا يصلح للردع وجه كما يجيء (أَمَرَهُ) ه ط (إِلى طَعامِهِ