الصفحه ٤٠٤ : الله تعالى محال فوجب حمل
النظر على الانتظار أي منتظرة ثواب ربها كقولك: أنا ناظر إلى فلان ما يصنع فيّ
الصفحه ١٧٨ :
تأنيث ذي الحال كما تقرر في قوله (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ) [الأعراف: ٥٦] أنه على زنة المصدر
الصفحه ٩٧ : لِلسَّاعَةِ) لعلامة من علامات القيامة كما جاء في الحديث «أنا أولى
الناس بعيسى ليس بيني وبينه نبي وأنه أول نازل
الصفحه ٣٧٦ : مَهِيلاً (١٤) إِنَّا
أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٢٠ : : اسم الجنس الذي تميز واحده بالتاء جاز في
وصفه التذكير كما في الآية ، والتأنيث كما في قوله (أَعْجازُ
الصفحه ٥٨٦ : صلىاللهعليهوسلم مكة قالت العرب: لا يدي لنا به فقد ظفر بأهل مكة وقد
كان الله أجارهم من أصحاب الفيل وكل من أرادهم
الصفحه ٦٢ :
والمكذبين إلى وقتئذ. ثم ذكر أن جزاء كل أحد يختص به سواء كان له أو عليه وأن الله
لا يظلم أحدا ثم كان لسائل أن
الصفحه ٣٣٠ :
والمؤمن كان على الدين الواضح فهداه الله للطريق السوي إلى الجنة. ومنهم من
قال: هو في شخصين فقال
الصفحه ٤١١ : . ويجوز أن
يريد بالشاكر المطيع وبأهل الكفر كل من سواه كان كفرانه مطلقا وهو الكافر بالله ،
أو ببعض المعاصي
الصفحه ٥٧ : محذوف فيتقدر هاهنا أو بعد قوله (مِنْ خَلْفِهِ) كما يجيء (عَزِيزٌ) ه لا لاتصال الصفة (مِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ١٦٦ : كحسن الظن بالله
وبالمؤمنين كما جاء في الحديث القدسي «أنا عند ظن عبدي بي» (١) قال النبي
الصفحه ١٤٦ : تشريفهم بالفوز العظيم من الله كما قال (وَكانَ ذلِكَ عِنْدَ اللهِ فَوْزاً
عَظِيماً) وأما الكافر فعكس منه
الصفحه ٢٠٠ : ) [البقرة: ٢٤٧] فمن قوته أنه قلع قريات قوم لوط وقلبها بجناحه ، وصاح صيحة
بثمود فأصبحوا جاثمين ، وكان ينزل
الصفحه ٤١٥ : وأصلها
من الفضة؟ ومعنى كانت كما مر في قوله (كانَ مِزاجُها
كافُوراً) وقال في الكشاف: هو من قوله (كُنْ
الصفحه ٥٩ : : أراد به التلفظ
به تفاخرا بالإسلام وتمدحا. وزعموا أن فيه إبطال قول من جوز: أنا مسلم إن شاء
الله. فإنه لو