الصفحه ٤٣٥ : الله ، وأما المؤمنون فيشفعون ويقبل الله ذلك منهم. وقيل للمؤمنين لأن
ذكرهم أقرب من ذكر الكفار ، والمراد
الصفحه ٣٨٥ : ) ه (الْمَغْفِرَةِ) ه
التفسير:
روى جابر بن
عبد الله أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال: كنت على جبل حراء فنوديت يا
الصفحه ٥٨ :
(أَسْوَأَ) محذوف أي جزاء أسوأ الذي ولذلك أشار اليه بقوله (ذلِكَ جَزاءُ أَعْداءِ اللهِ) وقوله
الصفحه ٦٠٢ : اثنتين رجل آتاه الله القرآن فقام به آناء الليل وآناء
النهار ورجل أعطاه الله مالا فهو ينفقه آناء الليل
الصفحه ١٤ :
قَبْضَتُهُ) قال جار الله: الغرض من هذا الكلام إذا أخذته كما هو
بجملته تصوير عظمته والتوقيف على كنه جلاله من
الصفحه ٤٥٦ :
شيطان رجيم فقال (وَلَقَدْ رَآهُ
بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) وهو أفق الشمس كما مر في «النجم». ثم أخبر
الصفحه ٦٠٧ : الله العلامة ، وكما أنه رأى ذلك ببركة
جوار بيت الله الحرام فهذا الضعيف أيضا يرجو أن يرزقني الله تعالى
الصفحه ٣٣٢ : قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٥)
سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (١٦) إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا
الصفحه ١٤٤ : الفتح والمغفرة حتى جعلت غاية له؟ الجواب الغاية هي مجموع المغفرة
وما ينعطف عليها كأنه قيل: يسرنا لك فتح
الصفحه ٤١٨ : المعنى بقوله (وَسَبِّحْهُ) أي وتهجد له طويلا من الليل ثلثيه أو نصفه أو ثلثه كما
مر في «المزمل». ثم شرع في
الصفحه ٥٨٢ : » نداء القلب و «ها» نداء
الروح. وبوجه آخر «يا» للغائب و «أي» للحاضر و «ها» للتنبيه. كان الله تعالى يقول
الصفحه ٥٣٥ :
(سورة القدر مكية
حروفها مائة وعشرون
كلمها ثلاثون
آيها خمس)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٧٢ : إقرار منهم بأن
الله غالب على كل شيء. الثاني عشر (وَأَنَّا لَمَّا
سَمِعْنَا الْهُدى) الآية. عنوا سماعهم
الصفحه ٣٤٦ : أحياء في عذاب الله ، فلما كان اليوم
الثامن ماتوا فاحتملتهم الريح فألقتهم في البحر فذلك قوله (فَهَلْ
الصفحه ٣٣٧ : الله وإلا صب عليهم بدل الآلاء البلاء ومكان السراء الضراء. وهذه صورة
الابتلاء كما أنه كلف أصحاب الجنة