الصفحه ٤٢ : بآيات الله ولم يكن طالبا للحق فإنه مصروف
عن الحق كما صرفوا. قوله (فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ) كقوله (وَلَقَدْ
الصفحه ١٠ : ، والأشاعرة العفو وقد مر
مرارا. عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ما أحب أن لي الدنيا وما فيها بهذه الآية فقال
الصفحه ٣٦٧ : (٦) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا
كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَداً (٧) وَأَنَّا لَمَسْنَا
السَّما
الصفحه ٢٧٧ : سبب ذلهم بقوله (كَتَبَ اللهُ) في اللوح (لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
وَرُسُلِي) إما بالحجة وحدها أو بها وبالسيف
الصفحه ٤٦٤ : بليغ لعظم هذا الذنب كما إذا قال الحالف والله الطالب الغالب الحي القيوم.
ففيه تعظيم شأن المقسم عليه. عن
الصفحه ٤٩٥ : الحق وجود بلا عدم وقدرة بلا عجز وعلم
بلا جهل وحياة بلا موت. وقيل الشفع والوتر: نفس العدد وكأنه تعالى
الصفحه ٣٢٢ : قوله (عَبْدَيْنِ مِنْ
عِبادِنا) إشارة إلى أن سبب المزية والرجحان عند الله ليس إلا
الصلاح كائنا من كان
الصفحه ٣٧ : ، ولو كان مثل هذا الشخص موجودا في عصرهما لنقل
لتوفرت الدواعي على نقله. والجواب أن الطعن بتاريخ اليهود
الصفحه ٨٦ :
إلى أنه ليس بمفترى كما زعمه الكفرة. وقيل: أراد ورب الكتاب وقيل: الكتاب
اللوح المحفوظ. وقال ابن بحر
الصفحه ٥١٨ : خديجة وهو مغموم فقالت له: ما لك؟ فقال: الزمان
زمان قحط فإن أنا بذلت المال ينفد مالك فأستحيي منك ، وإن
الصفحه ٤٤١ : المنزل» وعن بعض الحكماء: اعرفوا الله فمن عرفه
لم يقدر أن يعصيه طرفه عين. ثم هاهنا إضمار كأنه قال: فذهب
الصفحه ٣٣٨ : خيرها من المساكين. وقيل:
حرد علم للجنة بعينها والمعنى كما تقدم لأن قوله (إِنَّا لَضَالُّونَ) يحتمل أن
الصفحه ٢٠٤ : ورد في الاخبار أن لله ملائكمة أعظم منه كالملك الذي يسمى
روحا. نعم لو قيل: إنها رؤية الله الأعظم كان له
الصفحه ٤٩ : مر. ومن قرأ بالنصب فعلى المصدر أي استوت
استواء. ثم إن كان الضمير للأربعة فالمعنى كما قلنا ، وإن كان
الصفحه ٥٧٩ : ابن له يقوم مقامه
بعده ، فإذا مات انقطع ذكره واسترحنا منه ، وكان قد مات ابنه عبد الله ابن خديجة
فأنزل