الصفحه ٤١٤ : الظل ليس بالمعنى المصطلح في الدنيا وهو الضوء النوراني
فإنه لا شمس هناك ، فمعنى دنو الظلال أن أشجار
الصفحه ٢٨٣ : النَّارِ
ذلِكَ) التخريب أو الجلاء أو العذاب بسبب مخالفتهم وعصيانهم
الله ورسوله. قالت الفقهاء: فيه دليل على
الصفحه ٣٠٥ : «براءة» بأكثر من هذا ، وقد نفى عن المنافقين الفقه أولا وهو
معرفة غوامض الأشياء ، ثم نفى عنهم العلم رأسا
الصفحه ٥٨٦ : والفتح. وجاء «أهل اليمن قوم
رقيقة قلوبهم» الإيمان يمان والفقه يمان والحكمة يمانية» (٢) وقال «إني لأجد نفس
الصفحه ٧ : هانت عليه المصائب ، فقيه تسلية أخرى للنبي صلىاللهعليهوسلم. وقيل في وجه النظم: إنه تعالى أراد أن يذكر
الصفحه ٥٩ : العلماء بأحكام الله وهم الفقهاء ،
ثم الملوك العادلون الذين يدعون إلى الله بالسيف والسبب. وفي الاستفهام
الصفحه ٨٠ : ذلك في الفقه. وإنما عرف ذلك
بنص آخر أو بقياس جلي. ثم حث مع ذلك على العفو والصبر قائلا (فَمَنْ عَفا
الصفحه ١٤٩ : . والأعذار المانعة من
الجهاد أكثر من هذا وقد ضبطها الفقهاء بأن المانع إما عجز حسي أو عجز حكمي. فمن
الأول
الصفحه ١٦٣ : الفقهاء فرقة خالفت الإمام بتأويل باطل بطلانا بحسب الظن لا
القطع ، فيخرج المرتد لأن تأويله باطل قطعا
الصفحه ٢٥٣ : إلا أنه قد
جعل أرزاقهم متداولة بيد حكمته متعلقة بالوسائط والروابط ، فالسعيد من وفقه الله
تعالى لرعاية
الصفحه ٢٧١ : حتى يوفيها حقها من الجماع. قال الفقهاء: ولا شيء من
الكفارات يجبر عليه ويحبس إلا كفارة الظهار لأن ترك
الصفحه ٢٧٢ : : أطعم. وحمله آخرون على خاصة الأعرابي. ولنكتف
بهذا القدر من المسائل الفقهية في تفسير آية الظهار.
قال
الصفحه ٢٨٧ : الفقه معرفة ظاهر الشيء وغامضه فنفي عنهم ذلك كما
قلنا ، وأراد هاهنا أنهم لو عقلوا لاجتمعوا على الحق ولم
الصفحه ٢٩٧ : ء كأنهم
من الفقه أنبياء يرضون من الله باليسير من الرزق ويرضى الله منهم باليسير من
العمل. قوله (وَهُوَ
الصفحه ٣٠١ : ، وعند
الشافعي لا تنعقد إلّا بأربعين متوطنين. وأعذار الجمعة مشهورة في كتب الفقه. ومعنى
السعي القصد دون