الصفحه ١٢٥ : يغفر بالإيمان كالمظالم وقد
مر في «إبراهيم». واختلفوا في أن الجن هل لهم ثواب أم لا؟ فقيل: لا ثواب لهم
الصفحه ١٤٥ : السَّكِينَةَ) وهي السكون والوقار والطمأنينة والثقة بوعد الله كما مر
في «البقرة» وفي «التوبة» (لِيَزْدادُوا
الصفحه ١٥٠ : مرة بعد أخرى قد أحاط الله بها علما أنها ستصير لكم.
قال جار الله: يجوز في (أُخْرى) النصب بفعل مضمر
الصفحه ١٥١ : قُلُوبِهِمُ) بيان لمكان الجعل كما مر في قوله (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) [البقرة: ٩٣] ويجوز أن
الصفحه ١٥٨ : ) إشارة إلى أن ارتكاب المآثم يجر الأعمال إلى الحبوط من
حيث لا يشعر المرء به. ومثله قول الحكيم: إن كلا من
الصفحه ١٧٩ : (مَنْ خَشِيَ) قد مر وجوه إعرابه في الوقوف. وجوز أن يكون منادى
كقولهم «من لا يزال محسنا أحسن إليّ» وحذف
الصفحه ١٨٣ : أنه
لحق حقا مثل نطقكم سلم بكسر السين وسكون اللام: حمزة علي وخلف والمفضل والصعقة
بسكون العين للمرة: علي
الصفحه ١٩٤ : . ثم بين أن الجزاء بمقدار
العمل فقال (كُلُّ امْرِئٍ بِما
كَسَبَ رَهِينٌ) أي مرهون. قال جار الله: كأن
الصفحه ٢٠٠ :
والمرة القوة. والظاهر أنها القوة الجسمانية كقوله (وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ
الصفحه ٢١٣ : تكاد تقوم (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ) نفس (كاشِفَةٌ) للتأنيث كما مر ، أو للمبالغة أي لا أحد يكشف
الصفحه ٢١٧ : : هو من قولهم «حبل مرير الفتل» من المرة وهي الشدة أي سحر قوي محكم. وقيل: من
المرارة يقال: استمر الشي
الصفحه ٢١٨ : فيكون إشارة إلى كيفية خروجهم من الأجداث وضعف حالهم. ومعنى مهطعين
مسرعين وقد مر في إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ : حمدت الله عليها. والضمير في (تَرَكْناها) للسفينة أو للفعلة كما مر في «العنكبوت» (فَأَنْجَيْناهُ
الصفحه ٢٢٧ :
وَنُذُرِ) [القمر: ٢١] وذكر في هذه السورة بعد تعداد كل نعمة (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) مرة بعد
الصفحه ٢٣٠ : ) للأرض بدلالة المقال أو الحال. والوجه عبارة عن الذات
كما مر في تفسير البسملة وفي قوله (كُلُّ شَيْ