الصفحه ٢٧ : من عالم أمره (عَلى مَنْ يَشاءُ
مِنْ عِبادِهِ) وقد مر نظيره في الآية في أول سورة النحل. وقيل: من
أمره
الصفحه ٢٨ : ء الثلاثة ينبىء عن غاية الجلال
والعظمة كما مر مرارا ، وباقي الآية أيضا مما سلف تفسيره مرات. ثم وصف يوم
الصفحه ٣٣ : إعادة القتل كما مر في «الأعراف» في قوله (سَنُقَتِّلُ أَبْناءَهُمْ) [الآية: ١٢٧] قوله (إِلَّا فِي ضَلالٍ
الصفحه ٣٦ : اللغة: الصرح مشتق من التصريح
الإظهار ، وأسباب السموات طرقها كما مر في أوّل «ص» (فَلْيَرْتَقُوا فِي
الصفحه ٥٣ : البغية فيهم بتحصيل ما يوجبها.
على أن المراد المعقولة ونقيضها ، وقد مر هذا البحث في أول «البقرة» في قوله
الصفحه ٥٩ :
تَدَّعُونَ) أي تمنون من المواهب الروحانية ، وقد مر في «يس» سائر
الوجوه. والنزل ما يهيأ للضيف وقد مر. وفي ذكر
الصفحه ٦٠ : الجنة.
ثم ذكر طريقا آخر في دفع الغضب والانتقام قائلا (وَإِمَّا
يَنْزَغَنَّكَ) وقد مر في آخر الأعراف
الصفحه ٧٢ :
البعث بقوله (أَلا إِنَّ الَّذِينَ
يُمارُونَ) وأصله من المرية الشك (لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ) عن الصواب
الصفحه ٨٨ : هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً) وفي إثبات العبودية لهم نفي الجزئية عنهم كما مر آنفا.
وقوله (أَشَهِدُوا
الصفحه ٩٠ : فـ (إِنْ) نافية. الآخرون: بالتخفيف فـ «إن» مخففة واللام فارقة
كما مر في آخر هود يقيض على الغيبة والضمير
الصفحه ٩٢ : مر في أول البقرة ، فشتان بين الممتنع الوجود
والضروري الوجود فكيف يقاس أحدهما على الآخر؟ ثم بين أن
الصفحه ٩٤ : »
للترجي ولكن بالنسبة إلى المكلف كما مر مرارا. وقالوا يا أيه الساحر أي العالم
الماهر ولم يكن السحر عندهم
الصفحه ١١١ : . فإن لم يؤمنوا به فبأي كتاب بعده يؤمنون ولا كتاب بعده
ولا نبي. ثم أوعد الناس المبالغين في الإثم وقد مر
الصفحه ١١٧ : فقال (ما خَلَقْنَا) إلى قوله (وَأَجَلٍ مُسَمًّى) وقد مر في أوّل «الروم» أنه الوقت الذي عينه لإفنا
الصفحه ١٢١ : أُفٍّ
لَكُما) وهي كلمة تضجر وتبرم كما مر في «سبحان» و «الأنبياء» (أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ) من القبر