الصفحه ٢٢٩ : أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية مرة إلا قالوا: ولا بشيء من نعمك
ربنا نكذب فلك الحمد. قال جار الله
الصفحه ٢٣١ : قرأ بالرفع
فمعناه يرسل عليكما هذا مرة وهذا مرة. ويجوز أن يرسلا معا من غير أن يمزج أحدهما
بالآخر. ومن
الصفحه ٢٨٤ : له من خمس الفيء فإنه لمصالح المسلمين بلا
خلاف وقد مر سائر ما يتعلق بقسمة الغنائم في سورة الأنفال. ثم
الصفحه ٣٠٠ :
التفسير:
في الأميين
منسوب إلى أمة العرب أو إلى أم القرى. وقد مر سائر الوجوه في «الأعراف» في قوله
الصفحه ٣٤١ : . وقوله (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ) إلى قوله (مَتِينٌ) قد مر في آخر «الأعراف». وقوله (أَمْ تَسْأَلُهُمْ) إلى
الصفحه ٣٦٤ : الاستخفاف برسوله. قال الليث: الطور التارة أي خلقكم مرة بعد مرة نطفة
ثم علقة إلى آخرها. وقال ابن الأنباري
الصفحه ٥١٥ : المصالح فمرة إنزال ومرة حبس لا
عن الهوى ولا عن القلى. وأما السبب في الأقسام نفسه فلأن الكفار لما ادّعوا أن
الصفحه ٥٢٩ :
الحال أي اقرأ القرآن مفتتحا أو متلبسا باسم ربك وهو لغو. والباء للآلة وقد
مر وجهه في تفسير البسملة
الصفحه ٥٥٣ : » (١)
وشبه الجبال
بالعهن لاختلاف أجزائها في الحمرة والبياض والسواد كما مر في «المعارج». وزاد
هاهنا وصفه
الصفحه ٥٧٣ : كقولك «دين النصارى أو اليهود». والدع الدفع بالعنف كما مر
في الطور ذكر شيئين من قبائح أفعال المكذب بالجزا
الصفحه ٧ : كقوله (وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ
بِاللَّيْلِ) [الأنعام: ٦٠] والحاصل أنه يتوفى الأنفس مرتين ، مرة عند
الصفحه ١٢ :
(لَوْ أَنَّ اللهَ
هَدانِي) يجوز أن يقول مرة هذا ومرة ذلك ، أو يكون قائل كل من
الكلمتين بعد أخرى
الصفحه ١٣ :
المالكية قائلا (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) وقد مر في «الأنعام
الصفحه ١٤ : معرفته وقد مر في «الأنعام» و «الحج». ثم أردفه بما يدل
على كمال عظمته قائلا (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً
الصفحه ٢٥ :
يعني العقوبات أو عذاب السيئات على حذف المضاف. واعترض بأنهم قالوا مرة
وقهم عذاب الجحيم فيلزم