الصفحه ٢٥٤ : لعبده والميراث مجاز عن بقائه بعد فناء
الخلق وقد مر في «آل عمران»: قال المفسرون: إن أبا بكر أول من أنفق
الصفحه ٣٢٢ :
حالهم. قوله (نُورُهُمْ يَسْعى) قد مرّ في الحديد قوله (يَقُولُونَ رَبَّنا
أَتْمِمْ لَنا نُورَنا) أي
الصفحه ٣٩٤ : يسمونها لام العاقبة وقد مر في مواضع. وقوله (ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً) إلى قوله (مَنْ يَشاءُ) قد مر
الصفحه ٤٤٩ : والشعير ، والقضب العلف بعينه قاله الحسن. وقال أكثر المفسرين:
إنه القت لأنه يقضب مرة بعد أخرى أي يقطع
الصفحه ١٥ : : إن الموضع
موضع تعظيم وتفخيم فهو مقتض للمبالغة وليس ببعيد. والقبضة بالفتح المرة من القبض
يعني والأرضون
الصفحه ٣٥ : قوم إلى أعلام فسرى ذلك الحكم إلى أوّل المضافات.
قلت: لا بأس من جعله بدلا كما مرّ. وقوله (وَمَا اللهُ
الصفحه ٣٨ : الأسارى على السيف إذا
قتلهم به. وقوله (غُدُوًّا وَعَشِيًّا) إما للدوام كما مر في صفة أهل الجنة (وَلَهُمْ
الصفحه ٤٢ : بعبادتي دعائي لأن الدعاء باب من
العبادة يصدّقه قول ابن عباس: أفضل العبادة الدعاء. وقد مرّ تحقيق الدعاء في
الصفحه ٥٤ :
وإنطاقكم في المرة الأولى في الدنيا ، ثم خلقكم وإنطاقكم مرة أخرى ، وثالثة
في القبر وفي القيامة
الصفحه ٥٦ : مِرْيَةٍ
مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ (٥٤))
القراآت:
ربنا أرنا
بسكون الرا
الصفحه ٦٢ : آخر فقال (وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ
أَيْنَ شُرَكائِي) وهو نداء تهكم أو توبيخ كما مر مرارا (قالُوا آذَنَّاكَ
الصفحه ٨٦ : القرآن غير مرة ويحتمل
أن يكون معناه كقوله (وَقَدْ خَلَتْ
سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) [الحجر: ١٣] ثم بين بقوله
الصفحه ١٨٩ : : ركنه هامان وزيره قال العلماء: وصفه فرعون
بالمليم مع أنه وصف يونس النبي به صلىاللهعليهوسلم كما مر في
الصفحه ٢٢١ : ) والحاصب الريح التي ترميهم بالحجارة وقد مرّ في «العنكبوت».
ولعل التذكير بتأويل العذاب. والسحر القطعة من
الصفحه ٢٢٣ :
مكتوبا في اللوح ثابتا في سابق العلم الأزلي.
واعلم أنه قد
مر في هذا الكتاب أن الجبري يقول القدرية التي