الصفحه ٣٤ : الناس إلى دينه يجب قتله. وعلى الشق الثاني بأنه أوعدهم بأشياء
والنبي صادق في مقالته لا محالة فلم قال
الصفحه ٣٥ : لشؤم تكذيب نبيه (قالَ فِرْعَوْنُ ما
أُرِيكُمْ إِلَّا ما أَرى) أي ما أشير عليكم برأي إلا بما أرى من قبله
الصفحه ٤٧ : ) أي لقوم عرب يفهمون معانيه يعنى بالإصالة وللباقين
بعدهم ، وذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم منهم
الصفحه ٤٩ : ولمن لم
يسأل لما روى عن ابن عباس قال: سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم وأنا رديفه يقول: خلق الله الأرواح
الصفحه ٥١ : فيكما أما أنت يا سماء فأطلعي الشمس والقمر والنجوم ، وأما
أنت يا أرض فاخرجي ما خلقت فيك من النبات فقالتا
الصفحه ٥٣ : عباس: المراد شهادة الفروج
فيكون كناية. وعن النبي صلىاللهعليهوسلم «أوّل ما يتكلم من الآدميّ فخذه وكفه
الصفحه ٥٤ :
وإلا لم يسمع. وقال الآخر: إن كان يسمع إذا رفعنا أصواتنا يسمع إذا خفضنا. فذكرت
ذلك للنبي
الصفحه ٥٩ : (قُلُوبُنا غُلْفٌ) [البقرة: ٨٨] (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ) حرض سبحانه نبيه صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٦١ : (مِنْ) إله (حَكِيمٍ) في جميع أفعاله (حَمِيدٍ) إلى جميع خلقه بسبب كثرة نعمه. ثم سلى نبيه عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : مكة وسائر الفتوح التي وجدت في عصر النبي صلىاللهعليهوسلم (حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ أَنَّهُ) أي
الصفحه ٦٧ : هذه فإنها دلت عليه دلالة التضمن بذكر الوحي الذي يرجع إلى الكتاب. روي
عن ابن عباس أنه لا نبي صاحب كتاب
الصفحه ٦٨ : نبيه صلىاللهعليهوسلم بأن المشركين إنما يحاسبهم الله وما عليك إلا البلاغ.
قوله (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
الصفحه ٧٨ : منافيا لكون الجزاء في الآخرة ولحصول العفو أيضا. روي عن علي بن
أبي طالب رضياللهعنه أن النبي
الصفحه ٨٠ : الاعتدال ولهذا حذر منه بقوله (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ) روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم «إذا كان
الصفحه ٨١ : أحوالكم. ثم سلى نبيه بقوله (فَإِنْ أَعْرَضُوا) ثم ذكر سبب إصرارهم على عقائدهم الفاسدة وهو الضعف الذي
جبل