الصفحه ٤٦٩ : إيذاء النبي صلىاللهعليهوسلم قاله ابن عباس. والكدح جهد النفس في العمل حتى تأثرت من
كدحت جلده إذا
الصفحه ٤٧١ : القول مناسب لأول السورة وهو مرويّ عن
ابن مسعود. وقيل: الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم والمراد أعبا
الصفحه ٤٧٤ :
التفسير:
لما أخبر في
خاتمة السورة المتقدمة أن في الأمة مكذبين سلى نبيه صلىاللهعليهوسلم بأن سائر
الصفحه ٤٨٠ :
بعضهم بزحل لأنه يثقب بنوره سمك سبع سموات. وقال ابن زيد: هو الثريا. وروي
أن أبا طالب أتى النبي
الصفحه ٤٩٦ : ، والخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم أو لكل راء. والمراد بعاد هو عاد الأولى القديمة ولهذا
ابنه لزم لأنهم أولاد
الصفحه ٥١٥ : الإنسان لا تضيع ثمرتها.
وفيه بشارة للنبي صلىاللهعليهوسلم أن الذي قلب قلوب السحرة حتى سجدوا يقلب قلوب
الصفحه ٥١٦ : أو المقال. والذي يقال إن النبي صلىاللهعليهوسلم شكا إلى خديجة إن ربي ودعني وقلاني. إن ثبت فمحمول
الصفحه ٥١٨ :
يتم النبي صلىاللهعليهوسلم أن يعرف قدر الأيتام فيقوم بأمرهم. وأن يكرم اليتيم
المشارك له في الاسم كما
الصفحه ٥٢٢ : موضع ، وعلى سبيل التعظيم
مثل النبي والرسول. ومن رفع الذكر أن جاء انعته في الكتب السماوية كلها وأخذ على
الصفحه ٥٤٢ : مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم: لا ننفك عما نحن فيه من ديننا ولا نتركه حتى يبعث
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧٢ : ء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم والتمس منه الشفاعة ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم لا يرد محتاجا فذهب معه
الصفحه ٥٧٧ : النار علي فاحترق جلدي كله فحملتني أمي إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وقالت: هذا ابن حاطب احترق كما ترى
الصفحه ٥٨٧ : إليك. وفي رواية: كان يكثر أن يقول في ركوعه: سبحانك اللهم
وبحمدك اللهم اغفر لي. وفي رواية أخرى كان نبي
الصفحه ٥٨٨ : الولي وهو النبي صلىاللهعليهوسلم نبه على مآل حال العدو في الدارين. قال ابن عباس: كان
رسول الله
الصفحه ٥٩٨ : لبيد بن الأعصم اليهودي سحر النبي صلىاللهعليهوسلم في إحدى عشرة عقدة في وتر ودسه في بئر ذي أروان