الصفحه ٣١٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم يأتي زينب بنت جحش فيشرب عندها العسل ، فتواطأت عائشة
وحفصة فقالتا له: إنما نشم
الصفحه ٣٢٢ : . ثم أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم بجهاد الكفار بالسيف والمنافقين بالحجة أو بإقامة
الحدود عليهم ، وأمر
الصفحه ٣٣٠ : مقاتل: أبو جهل والنبي صلىاللهعليهوسلم وقال عطاء عن ابن عباس: أبو جهل وحمزة بن عبد المطلب.
وعن عكرمة
الصفحه ٣٧٤ :
اعتراض على هذا الاعتراض. وفي قوله (كادُوا) ثلاثة أوجه أظهرها أن الضمير للجن ، والقيام قيام النبي
الصفحه ٣٧٧ : ،
فأدغم التاء في الزاء ونحوه المدثر في المثر والخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم بالإتفاق إلا أنهم اختلفوا في
الصفحه ٣٧٨ : وَثُلُثَهُ وَطائِفَةٌ) ففيه دليل على أن أكثر المقادير الواجبة كان الثلثين
إلا أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٢ : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) من إعادة الأوّل تأكيدا للرخصة ، عن ابن عباس: سقط عن
أصحاب النبي قيام الليل
الصفحه ٣٩٠ : الوليد بن الوليد ابن المغيرة كان
من المستضعفين حبسه المشركون فدعا النبي صلىاللهعليهوسلم في قنوته
الصفحه ٣٩١ : ) أي سأصعده عقبة شاقة المصعد وفيه قولان: أحدهما الظاهر
وهو ما روي عن النبي «الصعود جبل من نار يصعد فيه
الصفحه ٤٠٠ : فأخبره النبي صلىاللهعليهوسلم فقال: لو عانيت ذلك اليوم لم أصدقك يا محمد ولم أومن به
، أو يجمع الله
الصفحه ٤١٢ : . ذكر الواحدي في البسيط والزمخشري في الكشاف وكذا الإمامية
أطبقوا على أن السورة نزلت في أهل بيت النبي
الصفحه ٤١٨ : مفرقا أقرب إلى تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم وتثبيت فؤاده ، وحيث سلى قلبه أمره بالصبر على أذى
الكفار
الصفحه ٤٣١ : النبات بعد جفافه ويبسه دليلا ظاهرا على إمكان إخراج الموتى من
القبور وبعثهم فلهذا رتب على هذه البيانات
الصفحه ٤٦٠ : البرزخ كما شرح حال المبدأ والمنتهى.
ثم نبه بقوله (وَما أَدْراكَ) مرتين أن يوم الدين مما لا يكتنه كنه شدته
الصفحه ٤٦٢ :
الكيل. قلت: إن كانت السورة مدنية فظاهر ، وإن كانت مكية فلعل النبي حين قدم
المدينة قرأها عليهم. وهكذا