الصفحه ١٧٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم «إن مقعد ملكيك على ـ ثنييك أي عطفيك ـ ولسانك قلمهما وريقك مداد هما وأنت
تجري
الصفحه ١٨٠ : النظم: إن النبي صلىاللهعليهوسلم له شغلان: أحدهما عبادة الله ، والثاني هداية الخلق.
فإذا هداهم ولم
الصفحه ١٩٨ : انقضاضها. وثالثها النجم
النبات إذا هوى إذا سقط على الأرض وهو غاية نشوه. ورابعها النجم أحد نجوم القرآن
وقد
الصفحه ١٩٩ : ولو كان
مختل الذهن أو الحفظ لم يوثق بروايته ، وفيه تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم كيلا يضيق صدره حين
الصفحه ٢٠٤ : أهانك
فرجع إلى النبي
صلىاللهعليهوسلم وأخبره بما فعل. فقال: تلك العزى ولن تعبد أبدا. وأما
الصفحه ٢٠٩ :
كلام النبي صلىاللهعليهوسلم وقال بعضهم: نزل في عثمان بن عفان كان يعطي ماله عطاء فقال له أخوه من
الصفحه ٢٤٠ :
آمن به وكان بعده. وروى الواحدي في تفسيره بإسناده عن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «جميع
الصفحه ٢٤٦ : فَسَلامٌ لَكَ) أيها النبي (مِنْ أَصْحابِ
الْيَمِينِ) أي أنت سالم من شفاعتهم. هذا قول كثير من المفسرين.
وقال
الصفحه ٢٧٥ : : كان المسلمون أكثروا المسائل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى شقوا عليه وأراد الله أن يخفف عن نبيه
الصفحه ٢٧٨ : الإيمان يخالط بعض الكفرة ويعاشرهم لأسباب دنيوية ضرورية.
عن النبي صلىاللهعليهوسلم «لا تجعل لفاجر ولا
الصفحه ٢٨١ : النبي الذي نعته في التوراة لا ترد له رايه ، فلما هزم المسلمون يوم
أحد ارتابوا ونكثوا ، فخرج كعب بن
الصفحه ٢٨٣ :
ممتحن مبتلى هو نبي أو ولي. وأجيب بأن حاصل القياس والاعتبار يرجع إلى أن
الغادر الكافر معذب أعم من
الصفحه ٢٩٤ :
ثم نبّه نبيه صلىاللهعليهوسلم على شرائط المبايعة وهي المعاهدة على كل ما يقع عليه
اتفاق كالإسلام
الصفحه ٣٠٢ : ذِكْرِ اللهِ) [النور: ٣٧] عن جابر قال: بينا نحن نصلي مع النبي صلىاللهعليهوسلم إذا قيل: عير تحمل طعاما
الصفحه ٣١٣ : بدعة. وقد يستدل بما روي في حديث اللعان أن اللاعن قال:
هي طالق ثلاثا. ولم ينكر عليه النبي