الصفحه ٤١ : تعلق بها خاطب نبيه صلىاللهعليهوسلم مسليا له بقوله (فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ) بالنصر وإعلاء كلمة
الصفحه ٧٢ : فائدة أخرى وهي أن يعلم أن شيئا
من القسمين لا يحصل إلا بتحمل المتاعب والمشاق. عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٤ : الثاني: روى الكعبي عن ابن عباس أن
النبي صلىاللهعليهوسلم كانت تنوبه نوائب وحقوق وليس في يده سعة فقال
الصفحه ٨٤ : (٤) أَفَنَضْرِبُ
عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ (٥) وَكَمْ
أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ
الصفحه ١١١ : . فإن لم يؤمنوا به فبأي كتاب بعده يؤمنون ولا كتاب بعده
ولا نبي. ثم أوعد الناس المبالغين في الإثم وقد مر
الصفحه ١١٢ : الشرائع
والبينات من الأمر أدلة أمور الدين. وقال ابن عباس: يريد أنه تبين لهم من أمر
النبي
الصفحه ١٣٨ : أبي العالية قال: كان أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم يرون إنه لا يضر مع «لا إله إلا الله» ذنب كما لا
الصفحه ١٤٤ :
أصحاب محمد فهو لهم» فاشتدّ ذلك على المسلمين فقال النبي صلىاللهعليهوسلم: من جاءهم منا فأبعده
الصفحه ١٤٥ : ) [المائدة: ٣] ومن إتمام النعمة تكليف الحج وقد تم يومئذ ولم يبق للنبي صلىاللهعليهوسلم عدوّ من قريش ، فإن
الصفحه ١٥٤ : كَزَرْعٍ) لما روى أنه مكتوب في الإنجيل: سيخرج قوم ينبتون نبات
الزرع يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر عرفوا
الصفحه ١٥٦ : » للإضراب عن الأول (صادِقِينَ) ه (وَالْأَرْضِ) ط (تَعْمَلُونَ) ه.
التفسير:
لما بين محل
النبي
الصفحه ١٥٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم فأمره بإعادتها وهو مذهب أبي حنيفة إلى أن تزول الشمس.
وعند الشافعي يجوز الذبح
الصفحه ١٦٧ : » قال النبي صلىاللهعليهوسلم: من الذاكر فلانة؟ فقام ثابت فقال: أنا يا رسول الله.
فقال: انظر في وجوه
الصفحه ١٦٩ : اللذة. عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه طاف يوم فتح مكة فحمد الله وأثنى عليه ثم قال «الحمد
لله الذي أذهب
الصفحه ١٧٤ :
الأرض أي دحوها. ومنها خلق الجبال الرواسخ. ومنها خلق أصناف النبات مما يبتهج به
ويروق الناظر لخضرته ونضرته